ياإلهي إنها تحكي الكثير..
ستسيرُ ساريتي إلى كل البطاح
ستسيرُ في نصرٍ وعزٍ لاانبطاح
ستسير تحشر جمع أوزاع النظام إلى الجبل
أما هي فإلى المروج الخضر والسهل الفسيح
ستسير سارية الكرامة لن يُضعضعها المُبيح
ستسير لن تهفو إلى ظل الجبال ولا الظلام
ستسير سارية الأشاوس للطغام
ستسير تطرُد كل أزلام النظام
سيفر حزب اللات مهزوماً إلى جحر الجنوب
ستزور طهراناً جثامين الجنود
سيعود أهل معرة النعمان مع جسر الشغور إلى الوطن
ستعود خرب الجوز وادعةً بتغريد الآمان
...................................
أختي....رائع تعليقك أيتها السامية....ماشاء الله عليك أيتها الذواقة التي تستطيع اصطياد اللؤلؤ حتى في الرمال.....طبت...دومي بخير.........أرجو أن أقرأ لك نصوصا راقية كردك....مودتي لك أختي.