أوجب الله الهجرة من ديار الكفر للنبى ليظهروا التوحيد ولا يعلنوا الكفر
ثم استثنى فقال
إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا
فوضح وبين بالإستثناء
وفى الأيات تحريم التقية فلو اضطر الإنسان للنطق بالكفر وإظهار شعائر الكفار تقية لهم فقد وجبت عليه الهجرة بنص الأية
أين هذا من جعل تسعة أعشار الدين المكث مع الكفار ومداراتهم والنطق بالكفر