بيت شبهات وردود لايسمح بالنقاش او السؤال هو فقط للعلم بالشبهة وماتم الرد عليها من أهل العلم والمتخصص بهذا الشأن |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الصقار الحر
المنتدى :
بيت شبهات وردود
![]()
قال ابن حبان فى كتاب الثقات (6/114) : "وأهل الحجاز يسمون الخطأ كذباً " وقال ابن حجر في "مقدمة الفتح" (1/426):"قال ابن حبان: أهل الحجاز يطلقون كذب في موضع أخطأ، ذكر هذا في ترجمة برد من كتاب الثقات". وقال أيضاً في "الفتح" (2/490):"ومعنى قوله: "كذب" أي أخطأ وهو لغة أهل الحجاز يطلقون الكذب على ما هو أعم من العمد والخطأ". وقال الخطابي وغيره أهل الحجاز يطلقون الكذب في موضع الخطأ". وقال ابن تيمية في "مجموع الفتاوى":"فَإِنَّ الْكَذِبَ كَانُوا يُطْلِقُونَهُ بِإِزَاءِ الْخَطَأِ". قال ابن منظور رحمه الله تعالى في لسان العرب 1/709 : وفي حديث صلاة الوتر : "كذب أبو محمد " أي أخطأ ؛ سماه كذبا لأنه يشبهه في كونه ضد الصواب كما أن الكذب ضد الصدق ، وإن افترقا من حيث النية والقصد لأن الكاذب يعلم أن ما يقوله كذب ، والمخطىء لا يعلم. ... وقد استعملت العرب الكذب في موضع الخطأ . قال الأخطل : كذبتك عينُك أم رأيت بواسط ٍ وقال ذو الرمة : وما في سمعه كذب. ( أى خطأ ) وفى القرآن شاهد على هذا ألا وهو قوله تعالى : ![]() ![]() ![]() ![]() من هنا نعلم أن هناك كذب متعمد ، وهناك كذب غير متعمد ألا وهو الخطأ اماالكذب المتعمد عند الرافضة فهو الاتي: روت الاثنا عشرية عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: "إذا رأيتم أهل البدع والريب من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم كي لا يطعموا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس أخرج هذه الرواية شيخهم أبو الحسين ورام بن أبي فراس الأشري المتوفي سنة 605هـ في تنبيه الخواطر ونزهة المعروف بمجموعة ورام ص 162 من المجلد الثاني المطبوع في بيروت من قبل مؤسسة الأعلمي كما أخرجها محدثهم محمد بن الحسن الحر العاملي في وسائل الشيعة ج11 ص508. و جواب الخوئي هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال [ يقصدون أهل السنة طبعاً ] في مقام الاحتجاج عليه ، إذا كان الكذب يدحض حجته ، ويبطل دعاويه الباطلة ؟ جواب الخوئي : إذا توقف رد باطله عليه ، جاز. و جواب الخميني يقول ان اهل السنة يجوز لعنهم و غيبتهم وهتكهم قال الإمام الخميني في كتابه ((المكاسب المحرمة)) لقد صدق الائمة بوصف الشيعة بالكذب وروي عن جعفر الصادق وقال أيضا : إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه !! الكافي ج 8 ص 212 . حتى الفتوى يجيزون الكذب فيها الرواية ادناه عن زرارة بن أعين قال » سألت أبا جعفر عن مسألة فأجابني، ثم جاءه رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني. ثم جاءه رجل آخر فأجابه بخلاف ما أجابني وما أجاب صاحبي. فلما خرج الرجلان قلت: ياابن رسول الله: رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبتَ كل واحد منهمابغير ما أجبت به صاحبه؟ فقال: يا زرارة إن هذا خير لنا وأبقى لنا ولكم، ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدّقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم« (الكافي 1/53 كتابفضل العلم باب: البدع والرأي والمقاييس). كذب الشيعة بشهادة الائمة عليهم السلام كذب الشيعة الاثنى عشرية الرافضة ما جاء في الكافي : قال جعفر الصادق : ( رحم الله عبداً حببنا إلى الناس ولم يبغضنا إليهم , أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعز وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء , ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط عليها عشرا )(2). (2) الكافي ج8 ص 192 . وقال جعفر الصادق : ( إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه )(3). (3) الكافي ج 8 ص 212 . وأما في غير الكافي فقد قال جعفر الصادق : لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم(4). (4) رجال الكشي ص 253 . وقال جعفر الصادق : ( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )(5) (5) رجال الكشي ص 179 . , وقال جعفر الصادق : ( ما أنزل الله آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع )(6). (6) رجال الكشي ص 154 . وقال موسى الكاظم : ( لو امتحنتهم - يعني الشيعة - لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم لما خلُص من الألف واحد )(7). (7) الكافي ج 8 وفي هذا يقول الإمام جعفر الصادق: (لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممّن ينتحل مودّتنا!)(1). (1) رجال الكشي ص373 - رواية رقم (555) |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 36 ( الأعضاء 0 والزوار 36) | |
![]() |
|
الفاروق عمر |
|
|