ومن فعل معي هذا الموقف الذي جعلني أكتب هذة الخاطرة أقسم بالله أني أخدمة بعيوني لأني أرجو ثواب الله ولاأنتظر شكرا من أحد لكن في تلك اللحظه أنهمرت عيناي بالبكاء ونهمرت مشاعري بصياغة المفردات لأنها في ذلك الوقت لم تجد من تبوح له
وعيوني الي لنوم ماسَلهَمنّه فيهن بلاوي لهن عن النوم رماح
من واحد حتى الدلال فقدنه قالن وين الي هيله أبنا فاح
النا ثمان أيام ماندري عنه ماجاء لشب النار ولا لنا لاح
رحم الله من كتبها ومن كُتِبت فيه