" إلهي لا تُعذب لساناً يُخبر عنك , ولا عيناً تنظرُ إلى علومٍ تدلُ عليك , ولا قدماً تمشي في خدمتك , ولا يداً تكتبُ حديث رسولك , فبعزتك لا تُدخلني النار فقد علم أهلُها أنّي كنتُ أذبُّ عن دينك , اللُّهم بلغني آمالي من العلم والعمل , وأطلّ عمري لأبلغ "ما " أحبُّ من ذلك "