بيت الـلـغـة العــربـيـة هنا لغة العقيدة، وسياج الشريعة، وهوية كل مسلم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
تألق
المنتدى :
بيت الـلـغـة العــربـيـة
![]() المراجع: [1] المقدمة (ص 426). [2] الصاحبي في فقه اللغة ج1 (ص4). [3]- المزهر ج1(ص321). [4]- مسبوك الذهب في فضل العرب وشرف العلم على شرف النسب ج1 (ص9)، وينظر: إيضاح الوقف والابتداء؛ تأليف أبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري، تحقيق محيي الدين عبدالحميد رمضان، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1395هـ، 1971م [5] المصدر السابق. [6] اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم، ج1 (ص425). [7] الإحكام في أصول القرآن؛ لابن حزم، ج1 (ص17)، والأحكام؛ للآمدي ج1 (ص51). [8] تفسير الألوسي، ج21 (ص192). [9] البيتين في الوافي بالوفَيَات؛ للصفدي، ج3 (ص168) منسوبتان لإسحاق بن خلف الشاعر المعروف بابن الطبيب من شعراء المعتصم. [10] حاشية كتاب حلية طالب العلم (ص201). [11] مجموع فتاوى ابن تيمية، ج8 (ص343). [12] المحصول في علم أصول الفقه؛ للرازي 1 (275). [13] انظر: الكوكب الدري؛ للإسنوي (ص45). [14] شذرات الذهب؛ لابن العماد الحنبلي (231). [15] سير أعلام النبلاء؛ للذهبي (175). [16] سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي، ج2 (ص201) وغيره. [17] ينظر: سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي، ج2 (ص201). [18] ذكر محمد بن مفلح المقدسي الحنبلي - رحمه الله تعالى - في الآدابِ الشرعية ج2 (ص219) هذه القصة، وسنوردها مع شيء من التصرف بالزيادة والحذف والترتيب: "لما ورد سيبويه إلى العراق شق أمره على الكسائي، فأتى جعفر بن يحيى والفضل بن يحيى فقال: أنا وليكما وصاحبكما، وهذا الرجل قد قدم ليذهب محلي، قالا: فاحتمل لنفسك فسنجمع بينكما، فجُمعا عند البرامكة، وحضر سيبويه وحده، وحضر الكسائي ومعه الفراء وعلي الأحمر وغيرهما من أصحابه، فسألوه كيف تقول: كنت أظن أن العقرب أشد لسعة من الزنبور، فإذا هو هي أو هو إياها؟ فقال: أقول: فإذا هو هي، فقال له: أخطأت ولحنت، فقال يحيى: هذا موضع مشكل فمن يحكم بينكم؟ قالوا: هؤلاء الأعراب بالباب، فأدخل أبو الجراح، وهو عربي خالص لا يشوب كلامَه شيء من كلام أهل الحضر، وكان الأمين شديد العناية بالكسائي لكونِه معلمه، فقال له: نريدُ أن تقول كما قال الكسائي، فقال: إن لساني لا يطاوعني على ذلك فإنه ما يسبق إلا إلى الصواب، فقرروا معه أن شخصًا يقول: قال سيبويه كذا وقال الكسائي كذا، فالصواب مع من منهما؟ فيقول العربي: مع الكسائي، فقال: هذا يمكن، فانصرم المجلس على أن سيبويه قد أخطأ وحكم عليه، فأعطاه البرامكة وأخذ له من الرشيد وبعث به إلى بلدة، فيقال: إنه ما لبث إلا يسيرًا ثم مات كمدًا، قال علي بن سليمان: وأصحاب سيبويه إلى هذه الغاية لا اختلاف بينهم أن الجواب على ما قال سيبويه، وهو: فإذا هو هي، وهذا موضع الرفع"، وهذه القصة تدل على شدة اهتمامهم باللغة العربية - رحمهم الله جميعًا. [19] العبر في خبر من غبر، ج1 (ص56). [20] تفسير القرطبي، ج1 (ص21). [21] تفسير القرطبي، ج1 (ص21). [22] العبر في خبر من غبر، ج1 (ص56). [23] العبر في خبر من غبر، ج1 (ص56). [24] وقفة مع بعض الترجمات الإنجليزية لمعاني القرآن الكريم؛ للدكتور وجيه حمد عبدالرحمن ج1 (ص6). [25] اختلف في لغة أهل الجنة ما هي؟ وذلك بسبب اختلاف المفسرين في قوله - سبحانه وتعالى - في وصف نساء أهل الجنة مادحًا إياهنَّ: ﴿ عُرُبًا أَتْرَابًا ﴾ [الواقعة: 37] فقد اختلف المفسرون في معنى: (عربًا) على أقوال كثيرة، وقد قال ابن كثير في تفسيره (7: 534): "عن ابن أبي حاتم.... قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((﴿ عُرُبًا ﴾؛ قال: كلامهنَّ عربي))"، ونقله القرطبي في التفسير أيضًا ج17 (ص211)، ونقله الألوسي في تفسيره ج20 (ص231)، وقال: "ولا أظن لهذا صحة؛ والتفسير بالمتحببات هو الذي عليه الأكثر"، وقال الحافظ في الفتح ج10 (ص24): "وقد جاء مرفوعًا: (العُرُب كلامهن عربي) وهو ضعيف منقطع". [26] المزهر، ج1 (ص105). [27] اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم، ج1 (ص424). [28] الفتاوى (32252). [29] اللغة العربية التحديات والمواجهة، ج1 (ص10)؛ للأستاذ: سالم مبارك الفلق. [30] جامع بيان العلم وفضله؛ لابن عبدالبر، ج2 (ص132). [31] مسبوك الذهب في فضل العرب وشرف العلم على شرف النسب، ج1 (ص9)، وينظر: إيضاح الوقف والابتداء؛ تأليف أبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري، تحقيق محيي الدين عبدالحميد رمضان، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1395هـ (1971م. [32] اقتضاء الصراط المستقيم (ص207). [33] المزهر، ط دار إحياء الكتب العربية، ج2 (ص302). [34] انظر: الصاحبي في فقه اللغة العربية ومسائلها وسنن العرب في كلامها [ص: 35]. [35] وحي القلم (3 27). [36] الخصائص، ج3 (ص245). [37] تفسير البغوي، ج2 (ص267). [38] البيت منسوب في ثمرات الأوراق لعامر بن الطفيل، ج1 (ص43)، وكذا في الحور العين ج1 (ص60)، ولسان العرب ج1 (ص63)، وفي العباب الزاخر لعمرو بن الطفيل ج1 (ص13). [39] كتاب الاعتصام؛ للشاطبي، ج2 (ص56). [40] أخرجه البخاري في كتاب الأدب، باب لا تسبوا الدهر ج19 (ص161- 5713)، ومسلم في كتاب الألفاظ من الأدب وغيرها، باب النهي عن سب الدهر ج11 (ص313- 4169). المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|