العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم الموسوعة الثقافية > البيــت العـــام

البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-02-12, 01:07 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الناقد الاعلامي
اللقب:
عضو


البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 6448
العمر: 41
المشاركات: 22 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 10
الناقد الاعلامي على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الناقد الاعلامي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الأمير الفقير المنتدى : البيــت العـــام
افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله في الجميع،،

مالذي تغيّر ؟!

الذي تغير هو فهم الاسلام فمن الخطأ ان نقول انه بالعبادات نغلب الاعداء والا لكان حبيبنا رسول الله اكتفى بالصلاة والصيام والتضرع والدعاء ! ولكنه عليه الصلاة والسلام وهو قدوتنا لقول الله تعالى : لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة وهو واجب الاتباع لقوله: وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا. فقد عمل النبي عليه الصلاة والسلام مع الصحابة في كتلة وعمل جماعي لاقامة الدولة الاسلامية فلم يكن عمله فردي ولا الصحابة ايضا والاسلام ليس دينا كهونتيا فيه عقيدة فقط بل هو مبدأ أي عقيدة عقلية ينبثق عنها نظام ونحن اليوم بالرغم من وصول الاسلاميين للحكم مازلنا نعيش الاسلام في العبادات فقط اي مازال الاسلام مقصى عن الحكم و محصورا في علاقتنا بالله والاسلام جاء لنظم علاقاتنا بالله في العبادات وعلاقاتنا بانفسنا في الاخلاق والمطعومات و وعلاقاتنا وبني البشر في المعاملات التي تظهر في نظام سياسي واقتثادي واجتماعي ومناهج تعليم الخ فاين نحن من هذا ؟ وهل سنبقى نبكي ونقول ان الامم تكالبت علينا ام يجب ان نعمل فعليا لدولة الاسلام التي تطبق الاسلام كاملا غير منقوص وتحمله للعالم بالدعوة والجهاد ونقود الدنيا من جديد كما قادها من سبقونا عندما فهمواالاسلام على وجهه الصحيح
فاللهم اجعلنا من العاملين لدولة الخلافة الراشدة التي وعدتنا وبشرنا بها الرسول: ثم تكون خلافة على منهاج النبوة. وعجل لنا بها يا الله ففيها الفرج في الدنيا ورضاك في الدنيا والاخرة

الموضوع الأصلي: || الكاتب: الناقد الاعلامي || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار














عرض البوم صور الناقد الاعلامي   رد مع اقتباس
قديم 15-02-12, 01:28 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
الناقد الاعلامي
اللقب:
عضو


البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 6448
العمر: 41
المشاركات: 22 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 10
الناقد الاعلامي على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الناقد الاعلامي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الأمير الفقير المنتدى : البيــت العـــام
افتراضي

·
رَبَّاهُ مَا طعمُ الكرَامَةِ والسِّيادةِ والظفَرْ؟
مَا لوْنُ أيَّامِ السَّعادةِ والأمَانِ فقدْ غَبَرْ؟
يَتَحَدَّثُونَ بَأنَّها مِيْرَاثُ أُمَّتِنا الأَغَرْ
يَتَسَامَرُونَ بِسَرْدِها شِبْهَ التَناجِي فيْ السَّمَرْ
مِثْلَ الأَسَاطِيْرِ الخَوَاليْ لا يُسَاوِرُها الضَّجَرْ
يَرْووْنَ أنَّ جُدُودَنا كَانُوا فَخَاراً للبِشَرْ
كُانُوا غُزَاةً أهلَ حَقٍّ لم يُوَالوا مَنْ كَفَرْ
سَادُوا بِعِزَّةَ دِيْنِنَا ، نُورٌ تَمَدَّدَ وَانتَشَرْ
مَجْدٌ أَضَاءَ الأَرْضَ فَانْشَرَحَتْ بِأضَواءِ القَمَرْ
وَالشَّمْسُ تَحْمِلُ دِفأَهُ عِنْدَ الغُرُوبِ وَفِيْ السَّحَرْ
تُلقِيْ مَدَارَ اليَوْمِ آياتٍ بِهَا الكُفْرُ انْحَسَرْ

يَرْوُونَ أنَّ وُلاتَنَا شَقُّوا لَنا دَرْبَ الظَّفَرْ
كُنَّا بُنَاةً لِلحَضَارَةِ بالجَدَارَةِ وَالفِكَرْ
كُنَّا حُمَاةً لِلعَدَالَةِ لا نُحَابِيْ مَنْ ظَهَرْ
وَبِأَنَّنَا كُنَّا كِرَاماً فِيْ البَدَاوَةِ وَالحَضَرْ
وَبِأَنَّنَا كُنَّا نَبِيْتُ وَلا يُدَاهِمُنَا الخَطَرْ
فِيْ سِرْبِنَا أَوْ حَيِّنَا ، فِيْ حِلِّنا أَوْ فِيْ السَّفَرْ
وَأَمِيْرُنَا المُخْتَارُ يَفْتَرِشُ الثَّرَىْ تَحْتَ الشَّجَرْ
يَرْعَىْ الرَّعِيَّةَ مُخْلِصاً لا كِبْرِياءَ وَلا بَطَرْ
وَيُوَزِّعُ الأَفْياءَ عَدْلاً وَالعَطَايا وَالثَّمَرْ
مَا خَاضَ فِيْ مَالِ الغَنَائِمِ وَالزَّكَاةِ وَمَا عَشَرْ
وَيَقُوْلُ لَوْ شَاةٌ تَرَدَّتْ أَوْ إِذَا بَغْلٌ عَثَرْ
لَخَشِيْتُ أُسْأَلُ: كَيْفَ تَتْرُكُهَا فَتَعْثَرَ يَا عُمَرْ؟

يَرْوُوْنَ أَنَّ جُيُوْشَنَا دَحَرَتْ هِرَقْلَ إِلىْ المَفَرّْ
أَنَّا انْتَصَرْنا فِيْ الحُرُوْبِ عَلىَ الفِرَنْجَةِ وَالتَّتَرْ
وَبِأَنَّنَا الجَيْشُ الذِيْ سَبَقَ المَسَافَةَ وَالأَثَرْ
وَخُيُوْلُنَا تَغْدُوْ وَتَعْدُوْ فِيْ الوَغَىْ كَرّاً وَفَرّْ
قَدَحَتْ سَنَابِكُهَا عَلىْ صَخْرِ الجَهَالَةِ بِالشَّرَرْ
فَأَضَاءَتِ الأَمْصَارُ نُوْراً كَالصَّبَاحِ إِذَا انْفَجَرْ
وَالبَرُّ تَحْفَظُهُ العَسَاكِرُ وَالثُّغُوْرُ لَهُمْ مَقَرّْ
وَالبَحْرُ تَحْمِيْهِ الأَسَاطِيْلُ العَظِيْمَةُ وَالخَفَرْ
فِيْ الشَّرْقِ أَوْ فِيْ الغَرْبِ سَارَتْ حَيْثُمَا حَطَّ البَصَرْ
حَتَّى بَلَغْنَا الشَّرْقَ وَالشَّعْبَ الذِّيْ عَبَدَ البَقَرْ
وَالصِّيْنُ تُرْسِلُ لِلأَمِيْرِ تُرَابَها حَتَّىْ يَبَرّْ
وَجُنُوْدُنا غَرْباً عَلىْ أَسْوَارِ فِيْنا كَالزُّمَرْ
وَحَوَاضِرُ الوَادِيْ الكَبِيْرِ شُهُوْدُ تَصْدِيْقِ الخَبَرْ

قَالُوا بِأَنَّ رِجَالَنَا كَانُوا هُدَاةً لِلْبَشَرْ
حَمَلُوا عَقِيْدَتَهُمْ مَنَاراً لِلأَوَائِلِ وَالأُخَرْ
وَالعِلْمُ يَسْعَىْ بَيْنَهُمْ نُوْرٌ بِهِ الجَهْلُ انْدَحَرْ
نَصَحُوا وُلاةَ الأَمْرِ صِدْقاً لمَ يُحَابُوا مَنْ غَدَرْ
حَتَّىْ رَأَيْنَا العَدْلَ سُلطاناً يُقَوِّمُ مَنْ خَتَرْ
وَيَرُدُّهُ لِلْحَقِّ وَالدِّيْنِ السَّوِيِّ المُعْتَبَرْ

وَنِسَاؤُنَا يَرْفُلْنَ بِالسِّتْرِ المُدَلَّلِ كَالدُّرَرْ
مَكْنُوْنَةٌ فِيْ الحِفْظِ عِرْضاً لا يُهَانُ وَلا يُضَرّْ
شَرَفاً مَصُوناً دُوْنَهُ حَدُّ السُّيُوفِ إِذَا انْهَتَرْ
يَأْمَنَّ مِنْ خَطَرِ الطَّرِيْقِ وَقَدْ خَرَجْنَ عَلَىْ خَفَرْ
فَوَلَدْنَ أَجْيَالاً تَوَشَّحَتِ الشَّهَامَةَ مُؤْتَزَرْ

وَشَبَابُنَا نَشَأُوْا عَلَى فَهْمِ الشَّرِيْعَةِ فِيْ الصِّغَرْ
فَتَحَلَّقُوْا لِلدَّرْسِ مِنْ حَوْلِ الإِمَامِ بِلا ضَجَرْ
يَتْلُوْنَ آيَاتِ الكِتَابِ وَيَحْفَظُوْنَ مِنَ السُّوَرْ
وَتَرىْ المَسَاجِدَ زَاخِرَاتٍ بِالعُلُوْمِ وَبِالعِبَرْ
فَأَظَلَّتِ النِّعَمُ البِلادَ وَفَاضَ خَيْرٌ وَانْهَمَرْ
كَتَبُوْا لَنَا التَّارِيْخَ أَمْجَاداً بِأَنْوَارِ القَمَرْ
كَالتَّاجِ مِنْ مَاسٍ عَلىْ هَامَاتِ أرْبَابِ السِّيَرْ
وَمَفَاخِراً كَالمِسْكِ تَعْبِقُ عِبْرَ سَاعَاتِ السَّحَرْ

رَبَّاهُ أَيْنَ اليَوْمَ مِنَّا مَا عَرَضْتُ مِنَ الصُّوَرْ
صَارَتْ حُرُوْفاً فِيْ صِحَافٍ لا يُرَىْ مِنْها الأَثَرْ
لا.. بَلْ نَقِيْضاً بَاهِتاً لا لَوْنَ فِيهِ سِوَىْ الكَدَرْ
وَمَذَاقُها مُرٌّ كَجُرْعَةِ عَلْقَمٍ ، لا .. بَلْ أَمَرّْ
وَيْحَاهُ مَا ليَ لا أَرىْ إِلا التَّعَاسَةَ وَالذُّعَرْ
وَيْلاهُ مَا هَذا الشَّقَاءُ أَطاحَنا فِيْ المُنْحَدَرْ
وَاليَوْمَ نَلتَمِسُ الطَّريْقَ فَلا نَرىْ غَيْرَ الحُفَرْ
وَإِذَا شَكَوْنَا لِلوَزِيْرِ يَقُوْلُ: "مَنْ بَثَّ الخَبَرْ"؟!
مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ عَلا ظُلْمٌ وَفِيْ الأَرْضِ انْتَشَرْ
وَأَحَاطَنا قَهْرٌ تَلَفَّحَ بِالسَّوَادِ وَبِالغَبَرْ
لا الدِّيْنُ يُحْفَظُ أَو بَنو الإِنْسَانِ أَو حَتَّىْ الشَّجَرْ

وَرَئِيْسُنا المِغْوَارُ يَفْتَرِشُ الحَرِيْرَ وَقَدْ فَجَرْ
يَبْنيْ القُصُوْرَ وَيُنْفِقُ الأَمْوالَ فِي لَيْلِ السَّمَرْ
وَعَلىْ صُدُوْرِ الغَانِيَاتِ وَوَقْعِ أنْغَامِ الوَتَرْ
وَيَقُوْلُ لا تُرْخُوا الحِزَامَ بَلِ ارْبِطُوهُ عَلىْ الحَجَرْ
وَالنَّاسُ جَوْعَىْ لا مَلاذَ يَضُمُّهُمْ أَوْ مُسْتَقَرْ
مِلْيَارُ مَحْرُوْمٍ يَعِيْشُ بِلا إِوَاءٍ أَو وَزَرْ
تَاهُوْا عَنِ الدَّرْبِ السَّوَيِّ وَسَادَ فِيْهِمْ مَنْ فَجَرْ
هَتَكَ العُلوْجُ ذِمَارَنا وَأَقَرَّهُمْ فِيْ المُؤْتَمَرْ
فَاجْتَاحَنا بِدَمَارِهِ وَبِكُلِّ شَرٍّ مُبْتَكَرْ
وَمَليْكُنَا الخَوَّارُ يُعْطِيهِ الأَمَانَ بِلا نَظَرْ
يَبْنِيْ القَوَاعِدَ فِيْ الرِّياضِ وَفِيْ عَسِيْرٍ وَالخُبَرْ
وَجُنُودُهُ عَاثُوا فَسَاداً فِيْ الكُوَيْتِ وَفِيْ قَطَرْ
وَأقَامَ فِيْ أرْضِ الجَزِيْرَةِ حَفْلَةً حِيْنَ انْتَصَرْ
وَبِلادُنا أَلْفَتْ بَوَاحاً لِلعُلوْجِ وَمُتَّجَرْ
أَرْواحُنا وَدِمَاؤُنا صَارَتْ بِلا ثَأْرٍ هَدَرْ

وَنِسَاؤُنا رَهْنُ السُّجُونِ بِقَبْضَةِ الكَلْبِ اَلأَعَرّْ
يَلهُو بِهِنَّ وَعِرْضِهِنَّ عَلىْ هَواهُ إذا بَسَرْ
وَذُكُوْرُنا رَهْنُ الرَدَىْ نَحَتُوا قُلُوباً مِنْ حَجَرْ
وَجُنُوْدُنا يَسْتَعْرِضُوْنَ وَيَهْتِفُوْنَ لِمَنْ ظَهَرْ
لا يَسْمَعُونَ وَلا يَعُوْنَ وَلا يُهَزُّ لَهُمْ شَعَرْ
ضَاعَتْ كَرَامَتُهُمْ وَمَاتَ العِزُّ فِيْهِمْ وَانْقَبَرْ
وَزَعِيْمُهُمْ خَوَلٌ تَخَنَّثَ بَلْ تَشَبَّهَ بِالذَّكَرْ
لَوْ كَانَ يَدْرِيْ مَا الإِبَاءُ لَكَانَ لِلعِرْضِ انْتَصَرْ

وَشَبابُنَا ضَلُّوْا عَلىْ سُبُلِ الخَدِيْعَةِ وَالغَرَرْ
يَتَحَسَّسُونَ ضَيَاعَهُمْ بَيْنَ المَهَالِكِ والخَطَرْ
لاهُوْنَ فِيْ التُّرُهَاتِ مِنْ طَرَبٍ عَلىْ ضَرْبِ الوَتَرْ
يَتَهَافَتُوْنَ عَلىْ المُخَدِّرِ وَالحَشِيْشَةِ وَالإِبَرْ
مِثْلَ الخِرَافِ يَسُوْقُهُمْ لِلذَبْحِ جَزَّارٌ أَشِرْ
غَفُلُوْا عَنِ الحَقِّ المُبِيْنِ فَضَلَّ عَنْهُمْ وَانْحَسَرْ
فَتَمَكَّنَ الأَعْدَاءُ مِنْهُمْ حِيْنَما الجَهْلُ انْتَشَرْ

وَمِنَ الظَّواهِرِ أَنْ تَرىْ فَاهَ السَّفِيْهِ إِذَا فَغَرْ
لِيَقولَ مَدْحاً لِلوَزِيْرِ وَللرَئِيْسِ المُفْتَخَرْ
مُتَمَنِّياً طُوْلَ البَقَاءِ ، وَبِالدُّعاءِ لَهُ جَأَرْ
فَيَنَالَ حَظّاً وَافِراً وَهُوَ الفَقِيْهُ المُعْتَبَرْ
وَإِذا سَأَلْتَ عَنِ الحَرامِ يَقُوْلُ: لا نَرْضىْ الضَرَرْ
وَإِذا سَأَلْتَ عَنِ الجِهَادِ يُجِيْدُ تَلْفِيْقَ السُّوَرْ
فَالدِّيْنُ يَدْعُو لِلسَّلامِ وَلِلحِوارِ بِمُؤْتَمَرْ
لا سَيْفَ فِيْهِ وَلا قِتالَ بِذاكَ "رَبِّيْ" قَدْ أَمَرْ
لَولا قَلِيلٌ مِنْ حَياءٍ ، قَالَ صُوْمُوا فِيْ صَفَرْ
يَا حَسْرَتِيْ .. يَا لَوْعَتيْ .. فَالدَّمْعُ مِنْ عَيْنِيْ قَطَرْ
مِنْ حَالِ أُمَّتِنا التيْ كَانَتْ مَنَاراً لِلْبَشَرْ

رَبَّاهُ مَا كَانَ اعْتِراضاً أَوْ جُحُوداً بِالقَدَرْ
لَكِنَّها أَصْداءُ قَلْبٍ فَاضَ شَوْقاً فَانْفَجَرْ
مَا زَالَ يَنْبِضُ بِاليَقِيْنِ وَبِالحَقِيْقَةِ قَدْ أَقَرّْ
هِيَ سُنَّةٌ أَيْقَنْتُها ، لِلدَّهْرِ يَا قَلبِيْ غِيَرْ
وَغَداً سَنَعْلَمُ مَا مَذَاقُ النَّصْرِ ، مَا طَعْمُ الظَّفَرْ
سَنُعِيْدُ أَلوَانَ السَّعَادَةِ مِثْلَما الصُّبْحُ انْفَطَرْ
وَنُجَدِّدُ الدُّنْيا كَمَا كَانَتْ بِأَنْغَامِ السَّحَرْ
وَنَرُدُّ لِلكَوْنِ المُلَوَّثِ صَفْوُهُ بَعْدَ الكَدَرْ
فَتَفِيْضُ بِالخَيْرِ السَّمَاءُ وَبِالبِشَارَةِ وَالمَطَرْ
هَذَا جَزَاءُ العَامِليْنَ بِهِ يُكَلَّلُ مَنْ صَبَرْ
وَعَطَاءُ رَبِّ العَالمَيْنَ هِيَ الجِنَانُ لِمَنْ شَكَرْ
وَقُلْ اعْمَلُوْا وَتَيَقْنُوْا .. فَلَسَوْفَ يَحْصِدُ مَنْ بَذَرْ










عرض البوم صور الناقد الاعلامي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:20 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant