بيت الحـــوار الحــــــــّر الحوار مفتوح إجتماعي إقتصادي أدبي وغيره ماعدا المواضيع السياسيه والعقائدية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الدرع الاسلامي
المنتدى :
بيت الحـــوار الحــــــــّر
![]()
استحلال دماء وأموال أهل السنة : دماء أهل السنة وأموالهم حلال على الشيعة ، ولكنهم ينتظرون الفرصة المناسبة وخير مثال على ذلك ما قرأتموه في كتب التاريخ عن نصير الطوسي وكذلك ابن العلقمي وغيرها . فعن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبدالله ![]() والناصب كل من لم يكن شيعياً ، فأنا وأنت وكل سني ناصبي عندهم ، قال الشيخ حسين بن الشيخ آل عصفور الزراري البحراني في كتابه المحاكم النفسانية في أجوبة المسائل الخرسانية : بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا شاء أم أبا وهذا في المحاكم النفسانية صفحة 147.ولذلك إمام النواصب : عبد الله بن عمر بن الخطاب ، ![]() ويروي الطوسي عن ابن عبد الله جعفر أنه قال : خذ مال الناصب حيث وجدته وادفع إلينا الخمس في تهذيب الأحكام الجزء الرابع صفحة 122 وقال الخميني : " والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنما منه وتعلق الخمس به " طبعا قوله من أهل الحرب معناها ليست إباحة ماله فقط بل أيضا النفس ولكن ما ذكرها هنا بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسة هذا ما قاله في تحرير الوسيلة الجزء الأول صفحة 352. وروى الكليني عن جعفر بن محمد أنه قال : قال أبي ، أي محمد الباقر : أماترضون أن تصلوا ويصلوا فيقبل منكم ولا يقبل منهم، أما ترضون أن تزكوا ويزكوا فيقبل منكم ولا يقبل منهم، أماترضون ان تحجوا ويحجوا فيقبل الله جل ذكره منكم ولا يقبل منهم والله ما تقبل الصلاة إلا منكم ولا الزكاة إلا منكم ولا الحج إلا منكم فاتقوا الله عزوجل فإنكم في هدنة . فهم يرون الأمر هدنة فقط متى انتهت هذه الهدنة انتهى كل شيء - وهذا قاله في الروضة من الكافي صفحة 198 وروي المجلسي عن عبد الله جعفر بن محمد أنه سئل عن المنتظر إذا خرج فما يكون من أهل الذمة عنده ؟ [ اليهود والنصارى ] قال : يسالمهم كما سالمهم رسول الله صلى الله عليه واله ، ويؤدون الجزية عن يد وهم صاغرون قلت : فمن نصب لكم عداوة ؟ فقال : لا يا أبا محمد مالمن خالفنا في دولتنا من نصيب إن الله قد أحل لنا دماءهم عند قيام قائمنا ، فاليوم محرم علينا وعليكم ذلك فلا يغرنك أحد ، إذا قام قائمنا انتقم لله ولرسوله ولنا أجمعين .وهذا في بحار الأنوار الجزء 48 صفحة 376 . وروي المجلسي أيضا عن جعفر بن محمد أنه قال : ما بقيا بيننا وبين العرب إلا الذبح وأومأ بيده إلى حلقه وهذا في بحار الأنوار جزء 52 صفحة 349. هذه المعتقدات التي نجدها في كتب الشيعة كما نقلت لكم الآن من أين جاءت الذي أدين الله تبارك وتعالى به أن هذه المعتقدات أو الدين أو المذهب الذي هو للشيعة هو مذهب دين ملفق أخذ شيء كثيرا من دين المسلمين وأخذ شيئا من دين اليهود وشيئا من دين النصارى وشيئا من دين المجوس وشيئا من دين الهندوس والبوذيين وغيرهم كما سيأتي الآن في بيان جذور معتقدات التشيع أو الشيعة . جذور هذه المعتقدات : أولاً التحريف : من أين لهم التحريف ، كلكم يعلم أن الله تبارك وتعالى قد ذكر في كتابه أن اليهود والنصارى حرفوا التوراة والإنجيل ( يحرفون الكلم من بعد مواضعه ) والشيعة كما مر أيضا عندكم أنهم ينقلون الإجماع على أن القرآن محرف من أين أخذوا التحريف ؟ من اليهود والنصارى . عقيد الطعن في الأنبياء : الكل يعلم أن اليهود يطعنون في أنبياء الله تبارك وتعالى نذكر لكم قصة : في التوراة : قالت اليهود إن داود ![]() ![]() والطعن في الأنبياء عند الشيعة : روي الكليني في الكافي – أن نبي الله إسماعيل ![]() البداء – عقيدة البداء : قالت اليهود وكان كلام الرب إلى صاموئيل :قائلا ندمت أني قد جعلت شادا ملك لأنه رجع من ورائي ولم يقم كلامي ندمت!! الله يقول ندمت – وهذا في صاموئيل الأول صفحة 15 وقالت اليهود فحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض وتأسف في قلبه فقال الرب أمحو عن وجه الأرض الإنسان الذي خلقته – الإنسان مع بهائم ودبابات وطيور السماء لأني حزنت أني عملتهم - وهذا في سفر التكوين الصفحة6. وأما البداء عن الشيعة – فروى الكليني في الكافي عن أبي الحسن قال :نعم يا أبا هاشم بدا لله في أبي محمد بعد أبي جعفر ما لم يكن يعرف له، كما بدا له في موسى بعد مضي إسماعيل ما كشف به عن حاله وهو كما حدثتك نفسك وإن كره المبطلون - هذا في الكافي الجزء الأول صفحة 327. التناسخ : تناسخ الأرواح عند الأديان السابقة ، عند البراهمة عن باسديوا أنه قال ، إن كنت بالقضاء السابق مؤمنا فعلم أنهم ليسوا ولا نحن نموت ولا ذاهبين ذهابا لا رجوع فيه فإن الأرواح غير مائتة ولا متغيرة وإنما تتردد في الأبدان على تغاير الإنسان – يعني إن الروح تنتقل من إنسان إلى إنسان . انظر ماذا يقول الشيعة عند زيارة القبور وعند البقيع بالذات يقولون لآل البيت هناك ولم تزالوا بعين الله ينسخكم في أصلاب كل مطهر وينقلكم في أرحام المطهرات لم تدنسكم الجاهلية [ تنتقل الأرواح كما نقلنا لكم النفس اللاهوتية ] وهذا في الكافي الجزء الرابع صفحة 559 . وروي الكليني في الكافي عن محمد بن علي الباقر أنه قال : ليس يموت من بني أمية بيت إلا مسخ وزغا . وهذا في الكافي الجزء الثامن صفحة 232 . يعني كل من يموت من بني أمية يمسخ وزغا وهذه عقيدة التناسخ ليست من عقيدة المسلمين بل هي كما رأيتم عقيدة البراهمة . ادعاء الاصطفاء : كلكم يعلم أن اليهود والنصارى يدعون أن الله تبارك وتعالى اصطفاهم : " وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحبائه " المائدة 18 ، وقالوا كذلك :" وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة " البقرة 80 وقالوا : " لن يدخل الجنة إلا من كانوا هوداً أو نصارى " البقرة 111 . ماذا قال الشيعة ، قالت الشيعة : ليس على ملة إبراهيم إلا الشيعة - وهذا في الروضة من الكافي صفحة 31. وروى الكليني في الروضة من الكافي أن رجل سأل على بن أبي طالب عن الناس وعن أشباه الناس وعن النسناس – فقال نحن الناس وأشباه الناس شيعتنا والنسناس هم السواد الأعظم – أي باقي من ينتسب إلى بني الإسلام وغيرهم ثم قال " إن هم كالأنعام بل أضل سبيلا " الفرقان 44- وهذا في الروضة من الكافي صفحة 204 وروى الكليني في الكافي أيضاً عن محمد بن علي الباقر أنه قال : والله يا أبا حمزة أن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا . القول بالرجعة: من أين أتى الشيعة بالرجعة والقول بالرجعة ، قال أحمد أمين وفكرة الرجعة أخذها ابن سبأ من اليهودية ، فعندهم الآن النبي إلياس صعد إلى السماء وسيعود فيعيدوا الدين والقانون هذا في فجر الإسلام صفحة 270 وفي كتاب العقائد الوثنية في الديانة النصرانية ويعتقد الصينيون أن مخلصهم وحاميهم فشنوا الذي ظهر فالناسوت باسم فشنا سيأتي ثانيا في الأيام الأخيرة صفحة 106 . أما عند الشيعة روى الكليني في الكافي عن جعفر بن محمد أنه قال :" إن الله قال للملائكة ألزموا قبر الحسين حتى تروه وقد خرج فانصروه وابكوا عليه وعلى ما فاتكم من نصرته فإنكم قد خصصتم بنصرته والبكاء عليه ، فبكت الملائكة تعزيا وحزنا على ما فاتهم من نصرته ، فإذا خرج يكونون أنصاره " الكافي الجزء الأول ص 283 قال المفيد وهو أحد أكابر علماء الرافضة : " واتفقت الإمامية على وجوب رجعت كثير من الأموات " هذا ما قاله في أوائل المقالات صفحة 51 وقال الحر العاملي : " إنا مأمورون بالإقرار بالرجعة واعتقادها وتشديد الاعتراف بها فالأدعية والزيارات ويوم الجمعة وكل وقت - وهذا قاله في الإيقاض من الهجعة صفحة 64 . عقيدة الفداء : عند النصارى مشهورة جدا أن عيسى ![]() روى الكليني في الكافي عن موسى بن جعفر إنه قال : " إن الله عز وجل غضب على الشيعة فخيرني بنفسي أوهم فوقيتهم ولله بنفسي " هذا في الكافي الجزء الأول صفحة 260. الجهاد : الجهاد ممنوع عند اليهود حتى يخرج المنتظر وهو الدجال – دجالهم ،عندما يخرج يكون الجهاد ، وأما عند الشيعة في عصر غيبة ولي الأمر وسلطان العصر عجل الله فرجه الشريف يقوم بوابه وهم الفقهاء الجامعون لشرائع الفتوى والقضاء مقامه في إجراء السياسات وسائر مال الإمام ![]() وروى الكليني في الكافي عن بشير الدهان قال قلت لأبي عبد الله يعني جعفر الصادق ![]() أي بعد المنام أيضاً ! ، ولذلك لا تجدهم يقاتلون مع المسلمين أبدا ولم ينصروا المسلمين في معركة قط واقرأ التاريخ إن شئت - وهذه الرواية في الكافي الجزء الخامس صفحة 23. الغلو : النصارى غلو في عيسى ![]() يا كعبة لله إن حجة لها الأملاك منه فعرشه ميقاتها أنتم مشيئتة التي خلقت بها الأشياء بل ذرأت بها ذراتها أن فلوري قايل لكم إن لم أقل – مالم تقله في المسيح غلاتها الوصي : القول بالوصي بعد رسول الله ![]() قال البونختي : وهو من علماء الشيعة قال ذلك في فرق الشيعة صفحة 42 قال :" وحكى جماعة من أهل العلم من أصحاب علي ![]() ![]() ![]() إذا هذه الوصايا أو الإمامة بعد كل إمام لا بد من إمام ثاني يوصى به هذه أخذها من أين ؟ من اليهودية – كما يقول عالمهم النوبختي : استباحة دماء وأموال غيرهم – وهذه ذكرناها مفصلة ،أخذوها من اليهود والنصارى .. الذين يستبيحون دماء وأموال المسلمين . |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|