بيت وثائق وبراهين يجب ان تكون مصوره أو مؤرخه ومرقمة ومعلومة المصدر ولا يسمح بالوثائق الصوتية والمرئية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-07-22, 05:40 AM | المشاركة رقم: 481 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
قال تعالى
﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾ ولم يتمنن عليهم بإيتائهم أئمة الذين لا يخلوا منهم زمان على قول الشيعة وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ والإئمة؟! لماذا لم يُذكروا وبنوا إسرائيل كانت أمة كبيرة جدا ممتدة الزمان وفيها أنبياء كثير بل ذكر النقباء ولم يذكر الأئمة وعددهم إثنى عشر!! (وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا ۖ وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ ۖ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۚ فَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ) ولم يذكر الأئمة الإثنى عشر وهم فى أمتنا يعنى نحن أحوج لمعرفتهم ولذِكْرهم فى القرأن من النقباء الذين كانوا فى بنى إسرائيل وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ ۖ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ولم يأخذ عليهم الميثاق بالإيمان بالأئمة ولا بولاية أمير المؤمنين ولا بفضل أل البيت ولا بصفاتهم التى ذكرناها آنفا بل أخذ عليهم الميثاق بــــــــــــــ إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والإيمان بالرسل فقط قالت الشيعة عَنْ الإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَلَامُ) فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ) الآيَةُ. قَالَ: "كَانَ المِيثَاقُ مَأْخُوذًاً عَلَيْهِمْ لِلهِ بِالرُّبُوبِيَّةِ وَلِرَسُولِهِ بِالنُّبُوَّةِ، وَلِأَمِيرِ المُؤْمِنِينَ وَالأَئِمَّةِ بالإمَامَةِ" [بِحَارُ الأَنْوَارِ: 26 / 268 حِ 2]. وَفِي حَدِيثٍ قُدْسِيٍّ: "وَعَلَى ذَلِكَ أَخَذْتُ مِيثَاقَ الخَلَائِقِ وَمَوَاثِيقَ أَنْبِيَائِي وَرُسُلِي، أَخَذَتُ مَوَاثِيقَهُمْ لِي بِالرُّبُوبِيَّةِ وَلَكَ يَا مُحَمَّدُ بِالنُّبُوَّةِ، وَلِعَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ بِالوِلَايَةِ" [بِحَارُ الأَنْوَارِ: 26 / 272 حِ 11]. وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ): "يَا عَلِيُّ، مَا بَعَثَ اللهُ نَبِيّاً إِلَّا وَقَدْ دَعَاهُ إِلَى وِلَايَتِكَ" [بِحَارُ الأَنْوَارِ: 26 / 280 حِ 25 ]. وَعَنْ حُذَيْفَةَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ): "مَا تَكَامَلَتْ النُّبُوَّةُ لِنَبِيٍّ فِي الأظلَّةِ حَتَّى عَرَضَتْ عَلَيْهِ وِلَايَتِي وَوِلَايَةُ أَهَلِ بِيْتِي وَمُثِّلُوا لَهُ فَأَقَرُّوا بِطَاعَتِهِمْ وَوِلَايَتِهِمْ" [بِحَارُ الأَنْوَارِ: 26 / 281 ، وَبَصَائِرُ الدَّرَجَاتِ: 73 وَ 75 حِ 7 ]. وَقَالَ الإِمَامُ البَاقِرُ (عَلَيْهِ السَلَامُ): "وِلَايَتُنَا وِلَايَةُ اللهِ الَّتِي لَمْ يَبْعَثْ نَبِيّاً قطُّ إِلَّا بِهَا" [بِحَارُ الأَنْوَارِ: 26 / 281 ، وَبَصَائِرُ الدَّرَجَاتِ: 73 وَ 75 حِ 7 ]. وَعَنْ الإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَلَامُ): "يَا مُفَضَّلُ، وَاللهِ مَا اسْتَوْجَبَ آَدَمُ أنْ يَخْلُقَهُ اللهُ بِيَدِهِ وَيَنْفُخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ إِلَّا بِوِلَايَةِ عَليٍّ (عَلَيْهِ السَلَامُ) وَمَا كَلَّمَ اللهُ مُوسَى تكليماً إِلَّا بِوِلَايَةِ عَلِيٍّ (عَلَيْهِ السَلَامُ) وَلَا أَقَامَ اللهُ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ آيَةً لِلعَالَمِينَ إِلَّا بِالخُضُوعِ لِعَلِيٍّ (عَلَيْهِ السَلَامُ)، ثُمَّ قَالَ: "أَجْمَلُ الأَمْرِ مَا اسْتَأْهَلَ خَلْقَاً مِنْ اللهِ النَّظَرُ إِلَيْهِ إِلَّا بِالعُبُودِيَّةِ لِنَّا" [بِحَارُ الأَنْوَارِ: 26 / 294 حِ 56 عَنْ الإخْتِصَاصِ:250]. وَعَنْ رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ) فِي حَدِيثِ الإِسْرَاءِ: "يَا مُحَمَّدُ، سَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا عَلَى مَا بُعِثُوا؟ فَقُلْتُ: مَعَاشِرَ الرُّسُلِ وَالنَّبِيِّينَ عَلَى مَا بَعَثَكُمْ اللهُ قَبْلِي؟ قَالُوا: عَلَى وِلَايَتِكَ يَا مُحَمَّدُ وَوِلَايَةِ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ "[ بِحَارُ الأَنْوَارِ: 26 / 307 حِ 70، وَكَشْفُ اليَقِينِ: 25 حِ 4 ، ومَناقِبُ الخَوارِزمِي: 221 فَصْل 9]. وَقَالَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ): "أمَرَنِي اللهُ أنْ أَوْصِيَ. فَقُلْتُ: إِلَى مَنْ يَا رَبِّ؟ قَالَ: أُوَصِ يَا مُحَمَّدُ إِلَى ابْنِ عَمِّكَ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ فَإنِي قَدْ أَثْبَتُّهُ فِي الكُتُبِ السَّابِقَةِ، وَكَتَبْتُ فِيهَا أَنَّهُ وَصِيُّكَ، وَعَلَى هَذَا أَخَذْتُ مِيثَاقَ الخَلَائِقِ وَمَوَاثِيقَ أَنْبِيَائِي وَرُسُلِي، أَخَذْتُ مَوَاثِيقَهُمْ بِالرُّبُوبِيَّةِ وَلَكَ يَا مُحَمَّدُ بِالنُّبُوَّةِ وَلِعَلِيِّ بِنْ أَبِي طَالِبٍ بِالوَصِيَّةِ" [ بِشَارَةُ المُصْطَفَى: 39 حِ 66 ، وَالأَنْوَارُ النَّعمَانيَّةُ: 1 / 277 - 282 ].. المصدر https://alrasd.net/arabic/islamicheritagee/1083 نصدق هذا أم نصدق الأية الآنفة الذكر أم نصدق هذه الأية ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ ﴾. إصرى بمعنى عهدى أُخذ عليهم جميعا ًالميثاق بالإيمان بنينا ونصرته فقط ولو كانت الروايات السابقة صحيحة لذكر الله تعالى أنه أخذ الميثاق عليهم بالذى ذكرته الروايات المخترعة فهل نؤمن بالقرآن أم بما فى كتب جهنم؟ فالأيات تكذب كتب جهنم وتخالفها وتبين كفرها واختراعها لبناء دين كفر بالله يسمونه التشيع وقال (وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ الرَّحْمَٰنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ ) ولم يقل له سلهم عما أخذناه عليهم من ولاية علىّ وكتب النار تقول وَعَنْ رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ) فِي حَدِيثِ الإِسْرَاءِ: "يَا مُحَمَّدُ، سَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا عَلَى مَا بُعِثُوا؟ فَقُلْتُ: مَعَاشِرَ الرُّسُلِ وَالنَّبِيِّينَ عَلَى مَا بَعَثَكُمْ اللهُ قَبْلِي؟ قَالُوا: عَلَى وِلَايَتِكَ يَا مُحَمَّدُ وَوِلَايَةِ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ "[ بِحَارُ الأَنْوَارِ: 26 / 307 حِ 70، وَكَشْفُ اليَقِينِ: 25 حِ 4 ، ومَناقِبُ الخَوارِزمِي: 221 فَصْل 9]. !!!! فلو كان هكذا لماذا لم تذكر فى القرآن ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ فبينت الأيات عكس ما ذكره مؤلفوا كتب جهنم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
28-09-22, 02:33 AM | المشاركة رقم: 482 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
قال تعالى (وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ ۚ بَلَىٰ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ * لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ كَانُوا كَاذِبِينَ ) فلم يكن الإختلاف معهم فى ولاية علىّ وأل البيت فو كانوا أئمة لاختلفوا مع النبى فيهم والله لا يذكر فى مواقف القيامة إلا الإختلاف فى أصول الدين قال تعالى ﴿ انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا﴾ فلوا عادوا أل البيت واعتقدوا عدم ولايتهم لضربوا لهم الأمثال فلم يكن عدواتهم إلا للنبى وتوحيد الله
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13-05-24, 09:53 PM | المشاركة رقم: 483 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
ط¬ط²ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط®ظٹط±ط§ ظ…ظ† ط£ط¹ط§ظ† ط¹ظ„ظٹ ظ†ط´ط±ظ‡
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15-08-24, 06:02 PM | المشاركة رقم: 484 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
ان يسر الله نتابع
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 24 ( الأعضاء 1 والزوار 23) | |
أبو بلال المصرى |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 13 : | |
أبـو عـبـد الـرحـمـن, أبو محمد صالح, أبو بلال المصرى, أبو روميساء, أسد الإسلام, Bsoft, المهدي القائم, الشـــامـــــخ, خواطر موحدة, Timbatolo, Tuph5102, عبق الشام, عزتي بديني |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|