(وشاورهم في الأمر)
امر الله نبيه
وهو أكمل الناس عقلا أن يشاور ،
إذا الحقيقه أن الإنسان وإن بلغ عقله الغاية
الايستغني عن الاستعانه في مشكلات
الأمور بآراء الرجال إذ العقول قد تكون نافذه
في ناحيه من الأمر، واقفة عند الظاهر
في ناحية أخرى0
محمد الخضر حسين