عن : أنس بن مالك رضى الله عنه أنَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يقولُ: اللهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وقِنَا عَذَابَ النَّارِ رواه البخاري
وفى رواية لابن حبان كان يكثر من هذا الدعاء
كانَ دُعاءُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جامعًا لأنواعِ الخَيرِ في الدُّنيا بِما يَنفَعُ فيها مِنَ الأُمورِوالحياة الطيبة وَالخَيرِ في الآخِرَةِ
تأمل ما كان يدعوا فاطمة ولا علىّ بل يدعوا الله وحده
ثانياً أترى يا شيعى النبى صلى الله عليه وأله
لم يدعوا ربه لأل بيته؟
وهو الغاية فى الإحسان للدنيا كلها
فإن قلت نعم
أقول لك
أفترى ربه جل وتعالى لم يستجب له
أم أنهم ضللوك كثيراً