قال شيخ الإسلام ابن تيمية مجلد 14 من مجموع الفتاوى حتى أن سفيان ابن عيينة سئل عن قوله (لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) قال إلا يسرها ولم يكلفها طاقتها قال البغوى وهذا قول حسن
لأن الوسع ما دون الطاقة قال ابن الإنبارى فى قوله تعالى (ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به) أى لا تحملنا ما يثقل علينا أداءه وإن كنا مطيقين له على تجشم وتحمل مكروه والإستطاعة فى الشرع ما لا يحصل معه للكلف ضرر راجح كاستطاعة الصيام والصلام