هههههه والله امر مضحك صاحب المقال يناقض نفسه بنفسه يقول ببدايه المقال
اقتباس:
وقد قدّست التربة في الصدر الأول فكانت تربة الشهداء وتربة قبر النبي صلى الله عليه وآله وتربة بعض الصحابة أيضاً والاستشفاء بها عادة مألوفة عند المسلمين. فبعد وقعة أحد بقليل والتي استشهد فيها حمزة سيد الشهداء فصاروا يأخذون من تربته للاستشفاء ولمعالجة الصداع، وكذلك كانوا يتبركون ويتداوون بتراب حرم الرسول صلى الله عليه وآله كما يستفاد ذلك مما أورده السيد البرزنجي في كتابه "نزهة الناظرين في تاريخ مسجد سيد الأولين والآخرين"، وننقله حرفياً:
ويقول بعد ذلك
اقتباس:
إنه قد تكاثرت الأخبار في حرمة الطين كما عن الصدوق في "العيون" بسنده عن الكاظم "لا تأخذوا من تربتي شيئاً لتتبركوا به فإن كل "تربة" لنا محرّمة إلا تربة جدّي الحسين بن علي عليهما السلام فإن الله عزّ وجلّ جعلها شفاءً لشيعتنا وأوليائنا".
وعنه بسنده عن الرضا : "أكل الطين حرام مثل الميتة ولحم الخنزير".
يعني المسلمين كانوا يستشفون بالتراب بزمن الرسول وهو راضي بهذا الامر وياتي الامام ويحرم اكل الطين الا طينة الحسين يعني الامام يخالف الرسول يعني ارسالك على بر يا اما حلال او حرام