جزاك الله خيراً وعمل جبار نسأل الله أن يجعله في موازين حسنات من عمله ونشره
ولكن هناك أمر شدني وهو بعض العناوين ومثال ذلك العنوان التالي
34- يكتب لك 200 حسنة ، وتمحى عنك 200 سيئة ، وترفع لك 200 درجة ، وتكون لك حرزاً من كل مكروه ، وحرزاً من كل شيطان .
من يشاهد ويرى ذلك العنوان ويضغط عليه سيظهر له الحديث التالي
34- قال النبي : (( من قال قبل أن ينصرف , ويثني رجليه من صلاة المغرب والصبح , لا إله إلا الله وحده لاشريك لهُ , لهُ الملك , ولهُ الحمد ,
يحى ويميت , وهو على كل شيءٍ قدير عشر مرات كتب له بكل واحدة عشر حسنات , ومحا عنه عشر سيئات , ورفع له
عشر درجات , وكانت له حرزاً من كل مكروه , وحرزاً من الشيطان الرجيم , ولم يحل للذنب أن يدركه إلا الشرك , وكان من
أفضل الناس عملاً إلا رجلاً يفضله يقول أفضل مما قال )) رواه أحمد .
أليس ذلك تناقض في الحسبة فالواحدة بعشر يعني مئة درجة وعلى ذلك تكون العشر مرات حسابها ألف حسنة فمن أين جاءت المئتان!!
وهذا ربما خطأ ولكن يجب التنبه له ولعلي أراجع البقية وإن ظهر شي وضعنا لك هنا ملاحظاتنا
جزاك الله خير على التنبية
بس الواحدة ب 10 حسنات في 10مرات يساوي 100بعد صلاة الفجر + 100بعد صلاة المغرب يساوي 200حسنة
انا محسبت الحسنة بعشر امثالها حسبت العدد في الحديث لان القارئ إذا قارن بين الفضيلة والحديث مايحسب الحسنة بعشر امثالها حيقول غلط العدد هو بعد مايرى الحديث يحسبها الحسنة بعشر امثالها