الآية تثبت تزكية الله تعالى لمن كان مؤمنا منهم لا تزكية كل من كان منهم ففي المسألة عموم وخصوص..
لو تكرمت هات الدليل على تخصيص العموم
كيف وقد صح عن أبي سعيد الخدري رحمه الله تعالى أن في الأنصار منافقين !؟ وقد صح عن حذيفة رحمه الله تعالى أنه أتهم أحد المهاجرين بالنفاق ؟
أرجو ذكر الأحاديث بأسانيدها
بل كيف وقد كفر الصحابة بعضهم بعضا ولعنوا بعضهم بعضا وفسقوا بعضهم بعضا
لا نقبل إلا أن تأتي بدليل على كلامك
وما روي عن أحد منهم القول بأن معشر الصحابة عدول مرضي عنهم أجمعين
أكيد وهذا من باب (فلا تزكوا أنفسكم)
وفهم الصحابة عندكم حجة لازمة لكم وهم أعلم منكم بما نزل في كتاب الله عليهم وفيهم
بلا شك فهمهم حجة فهل فهمك أنت مطابق لفهمهم؟