لقد رأيت هذا الفديو قبل عضويتي هنا وكم سعدت عندما هذا الكافر يهددهم بأهل السنة رأيت وقتها أن هذا الكافر والشيعة يهابون أهل السنة ويخافونهم وأنهم مادخلوا العراق الحبيبة ألا بمساعدة الشيعة القذرين الغادرين وهذا معروف عنهم الغدر وما قصة غدر ابن العلقمي بأهل بغداد بمجهوله على أحد، الله يهينكم ياشيعة
موت الأحبة و رحيلهم يدمي و يؤلم القلوب ,
و يدمع العيون , ويضعف النفوس..
فما لذة الحياة إلا مع من نحب
ومن نرتاح لهم,أولئك
الذين نسعد إذا حضروا و نشتاق إذا رحلوا ..