بيت التـاريـخ الإسلامي يرجى التحقق من صحة النقل مع ذكر المصدر |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
بيت التـاريـخ الإسلامي
![]()
· ابن النديم: محمد بن اسحاق 438 هـ : رافضي ، معتزلي ، غير موثوق به ، قال ابن حجر : ومصنفه ( فهرست العلماء ) ينادي على مَنْ صنفه بالاعتزال والزيع نسأل الله السلامة . اهـ [1] · المعرّي : أبو العلاء أحمد بن عبد الله : ت : 449 هـ : المشهور بالزندقة على طريقة البراهمة الفلاسفة ، وفي أشعاره ما يدل على زندقته وانحلاله من الدين ، ذكر ابن الجوزي أنه رأى له كتاباً سماه ( الفصول والغايات في معارضة الصور والآيات ) على حروف المعجم ، وقبائحه كثيرة . قال القحطاني رحمه الله تعالى : تعسَ العميُّ أبو العلاء فإنه قد كان مجموعاً له العَمَيانِ [2] · ابن باجه : أبو بكر بن الصائغ ( محمد بن يحيى ): ت : 533 هـ : فيلسوف كأقرانه ، له إلحاديات ، يعتبر من أقران الفارابي وابن سينا في الأندلس من تلاميذه ابن رشد وبسبب عقيدته حاربه المسلمون هو وتلميذه ابن رشد .[3] · الأدريسي : محمد بن محمد : ت : 560 هـ كان خادماً لملك النصارى في ( صقليه ) بعد أن أخرجوا المسلمين منها ، وكفى لؤماً وضلالاً ، وفي الحديث ( أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين ) . · ابن طفيل : محمد بن عبد الملك : 581 هـ من ملاحدة الفلاسفة والصوفية ، له الرسالة المشهورة ( حي ابن يقظان ) ، يقول بقدم العالم وغير ذلك من أقوال الملاحدة .[4] · ابن رشد الحفيد : محمد بن أحمد بن محمد[5] : ت : 595 هـ : فيلسوف ، ضال ، ملحد ، يقول بأن الأنبياء يخيلون للناس خلاف الواقع ، ويقول بقدم العالم وينكر البعث ، وحاول التوفيق بين الشريعة وفلسفة أرسطو في كتابيه ( فصل المقال ) و ( مناهج الملة ) ، وهو في موافقته لأرسطو وتعظيمه له ولشيعته أعظم من موافقة ابن سينا وتعظيمه له ، وقد انتصر للفلاسفة الملاحدة في ( تهافت التهافت ) ، ويعتبر من باطنية الفلاسفة ، والحادياته مشهورة ، نسأل الله السلامة .[6] · ابن جبير : محمد بن أحمد : ت : 614 هـ : صاحب الرحلة المعروفة بـ ( رحلة ابن جبير ) ، ويظر من رحلته تلك تقديسه للقبور والمشاهد الشركية ، وتعظيمه للصخور والأحجار ، واعتقاده بالبدع والخرافات وغيرها كثير .[7] · الطوسي : نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن : ت : 672 هـ : نصير الكفر والشرك والإلحاد ، فيلسوف ، ملحد ، ضال مضل ، كان وزيراً لهولاكو وهو الذي أشار عليه بقتل الخليفة والمسلمين واستبقاء الفلاسفة والملحدين ، حاول أن يجعل كتاب ( الإشارات ) لابن سينا بدلاً من القرآن ، وفتح مدارس للتنجيم والفلسفة ، وإلحاده عظيم نسأل الله العافية . قال ابن القيم رحمه الله تعالى : وكذا أتى الطوسي بالحرب الصر يح بصارم منه وسل لسانِ عَمَرَ المدارس للفلاسفة الألى كفروا بدين الله والقرآنِ وأتى إلى أوقات أهل الدين ينقلها إليهم فعل ذي أضغانِ وأراد تحويل ( الإشارات ) التي هي لابن سينا موضع الفرقانِ وأراد تمويل الشريعة بالنواميس التي كانت لدى اليونان لكنه علم – اللعين – بأن هذا ليس في المقدور والإمكانِ إلا إذا قتل الخليفة والقضاة وسائر الفقهاء في البلدانِ [8] · ابن البناء : أحمد بن محمد : ت : 721 هـ : شيخ المغرب في الفلسفة ، والتنجيم ، والسحر ، والسيمياء .[9] · ابن بطوطة : محمد بن عبد الله : ت : 779 هـ : الصوفي ، القبوري ، الخرافي ، الكذّاب ، كان جل اهتماماته في رحلته المشهورة زيارة القبور والمبيت في الأضرحة ، وذكر الخرافات التي يسمونها ( كرامات ) وزيارة مشاهد الشرك والوثنية ، ودعائه أصحاب القبور وحضور السماعات ومجالس اللهو ، وذكر الأحاديث الموضوعة في فضائل بعض البقاع ، وتقديسه للأشخاص ، والافتراء على العلماء الأعلام ، وغير ذلك .[10] ------------------------ 1انظر ( لسان الميزان ) 5 / 83 . 2انظر : ( المنتظم ) 8 / 148 ، ( البداية والنهاية ) 12 / 72 – 76 وقد نقل كثيراً من أشعاره الإلحادية ، ( لسان الميزان ) 1/218 – نونية القحطاني 49 . 3انظر : ( عيون الأنباء ) 515 وما بعدها – تاريخ الفلاسفة 79 وما بعدها . 4انظر : ( درء التعارض ) 1 / 11 ، 6 / 56 . 5تبيه : ابن رشد الحفيد غير الجد ، فالجد : محمد بن أحمد بن رشد ت : 520 هـ ، قاضي الجماعة بقرطبة من أعيان المالكية ، له ( المقدمات ) و ( البيان والتحصيل ) ، أثنى عليه الذهبي وغيره ( السير ) 19 / 501 . 6انظر ( درء التعارض ) 1 / 11 – 127 – 152 ، 6/210 ، 237 ، 242 ، 8 / 181 ، 234 وغيرها ، و ( منهاج السنة ) 1 / 356 وغيرها ، وفي عدة مواضع من الفتاوى ، و ( سير أعلام النبلاء ) 21 / 307 ، و ( تاريخ الفلاسفة ) 120 وما بعدها . 7تلخيص لدراسة أعددتها عن رحلته المشهورة بـ ( اعتبار الناسك في ذكر الآثار الكريمة والمناسك ) وهو على علاته أفضل من (ابن بطوطة) في كثير من الأمور ، منها أن تعظيم المشاهد والقبور لم يستغرق رحلته كان بطوطة ، ومها عفته عن سماع الأغاني والملاهي وحضور مجالسها ورؤية النساء والأكل بأواني الذهب وعدم استجدائه للسلاطين بخلاف ( ابن بطوطة ) في ذلك كله . 8انظر : ( إغاثة اللهفان ) 2/ 601 وما بعدها – ( درء التعارض ) 5 / 67 – 6 / 78 – 10 / 44 وما بعدها 590 ، ( الفتاوى ) 2 / 92 ،93 وما بعدها ، ( البداية والنهاية ) 13 / 267 وغيرها . 9انظر : ( مقدمة ابن خلدون ) صـ 115 وما بعدها . 10تلخيص لدراسة أعددتها عن رحلته ، وسبب نعتي له بأنه ( كذّاب ) لأنه كذب كذباً فاضحاً على شيخ الإسلام رحمه الله تعالى وهو أنه رآه ينزل من المنبر ويقول إن نزول الله إلى السماء الدنيا كنزولي هذا ، وهو يذكر أنه قد دخل دمشق في رمضان من سنة 726 هـ وشيخ الإسلام في ذلك الوقت مسجون في القلعة منذ شعبان ، وهذا دليل على افترائه عليه . وفق الله الجميع |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
الشـــامـــــخ |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|