|
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
بيت الأسـرة السعيــدة
![]() وهذا مأردت كتبته لكن سبقتني أخي الى فعل الخير رفع الله قدرك وأثابك خير ثواب ان المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة قالت اخاف العار و الإغراق في درب الرذيلة و الأهل و الخلان و الجيران بل كل القبيلة قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة إنا إذا ما التقينا أمامنا ألف حيلة متى يجيء خطيب في ذي الحياة المليلة لكل بنت صديق و للخليل خليلة يذيقها الكأس حلوا ليسعدا كل ليلة للسوق والهاتف و الملهى حكايات جميلة إنما التشديد و التعقيد أغلال ثقيلة ألا ترين فلانة ألا ترين الزميلة و إن أردت سبيلا فالعرس خير و سيلة وانقادت الشاة للذئب على نفس ذليلة فيا لفحش اتته ويا فعال وبيلة حتى إذا الوغد أروى من الفتاة غليله قال اللئيم وداعا ففي البنات بديلة قالت ألما وقعنا ؟ أين الوعود الطويلة قال الخبيث وقد كشر عن مكر وحيلة كيف الوثوق بغر وكيف أرضي سبيله من خانت العرض يوما عهودها مستحيلة بكت عذابا وقهرا على المخازي الوبيلة عار ونار و خزي كذا حياة ذليلة من طاوع الذئب يوما أورده الموت غيلة هذه القصيده اعجبتني فنقلتهاا ألى أخواتي الكريمات المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
الشـــامـــــخ, خواطر موحدة, عقيدتي نجاتي |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|