بيت التـاريـخ الإسلامي يرجى التحقق من صحة النقل مع ذكر المصدر |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
جارة المصطفى
المنتدى :
بيت التـاريـخ الإسلامي
![]()
أجمل الأشعار التي قيلت في المدينة المنورة ( دار الحبيب ) .., الشاعر / أبي محمد عبد الله بن أبي عمران البسكري دار ُ الحبيب ِ أحقُّ أن تهواها ~~ و تَََحنُّ من طربٍ الى ذِكراها وعلى الجفونِ إذا هممتَ بزورَةٍ ~~ يا ابن الكرام ِ عليك أن تغشاها فلأنتَ أنتَ إذا حللت بطيبةٍ ~~ وظللت َ ترتعُ في ظِلال رُباها مغنى الجمال من الخواطر ِ و التي ~~ سلبت ْ قلوبَ العاشقين حلاها لا تحسبِ المِسكَ الذَكيّ كتُربها ~~ هيهاتَ أين المسكُ من رياها طابت فان تبغي لطيب ٍ يا فتى ~~ فأدم على الساعات لثم ثراها وابشر ففي الخبر الصحيح تقررا ~~ إن الإلــه بطيبــــــــــــة سماها و اختصها بالطيبين لطيبها ~~ واختارها ودعا إلى سكناها لا كالمدينةِ منزلٌ و كفى بها ~~ شَرفاً حلول محمدٍ بفِناها خُصت بهجرةِ خيرِ من وطئ الثرى ~~ وأجلهم قدراً و أعظمِ جاها كُل البلادِ إذا ذُكرنَ كأحرفٍ ~~ في إسم المدينةِ لا خَلا مَعناها حاشا مُسمى القدسِ فهي قريبةٌ ~~ منها ومكــــــــــة إنها إياها لا فرقَ إلا أن ثَمَّ لطيفـــــــةً ~~ مهما بدت يجلو الظلام سَناها جَزمَ الجميعُ بأن خير الأراضِ ما ~~ قدحاز ذات المصطفى وحواها ونعم لقد صدقوا بِساكِنها عَلَتْ ~~ كالنفسِ حينَ زَكَت زكا مأواها وبهذه ظهرت مزية ُ طيبةٍ ~~ فغدت وكل الفضل في معناها حتى لقد خُصت بهجرة حِبِّهِ ~~ الله شـــــــرفها بِهِ وحَباها ما بين قبر ٍ للنبي ومنبر ٍ ~~ حيا الإلهُ رسولَه وسقاها هذي محاسِنها فهلل من عاشقٍ ~~ كَلِفٍ شَــــــــجِيٍّ ناحلٍ بنواها إني لأرهبُ من توقع بينها ~~ فيظل قلبي مُوجعا ً أواها ولقلما أبصرتُ حال مودع ٍ ~~ إلا رثت نفسي لَهُ وشَجاها فلكم أراكم قافلين جماعةً ~~ في إثر أُخرى طالب ينسِواها قَسَماً لقد أكسى فؤادي بينكم ~~ جَزعاً وفجرَ مُقلتي مِياها إن كان يُزعجكم طِلابُ فضيلةٍ ~~ فالخير أجمعُهُ لَدى مَثواها أو خِفتموا ضُراً بِها فتأملوا ~~ فركاتِ بُقعتها فما أزكاها أُفٍ لمن يبغي الكثيرَ لشهوةٍ ~~ ورفاهةٍ لم يدرِ ما عقباها فالعيشُ ما يكفي و ليس الذي ~~ يُطغِي النفوسَ إلى خَسيس مُناها يا رب أسأل مِنك فضلَ قناعةٍ ~~ بيسيرِها و تحصنها بِجِماها ورضاكَ عني دائماً و لُزومها ~~ حتى تُافي مُهجتي أُخراها فأنا الذي أعطيتُ نفسي سُؤلها ~~ فقبلتُ دعواها فيا بُشراها بجوارِ أوفى العالمين بذمةٍ ~~ وأعز من بالقرب منه يُباهى من جاء بالايات و النورِ الذي ~~ داوى القلوب من العَمى فَشفاها أولى الأنامِ بخطة الشرفِ التي ~~ تدعى الوسيلة خير من يُعطاها إنسانُ عين الكونِ شرفِ التي ~~ تدعى الوسيلة خير من يُعطاها إنسانُ عين الكونِ شرفَ جوده ~~ يس أكسيرُ المحامِدِ طاها حسبي فلستُ أفي ببعضِ صِفاته ~~ لو أن لي عدد الورى أفواها كثرت محاسنه فأعجز حصرها ~~ فغدت وما تلقى لها أشباها إني أهتديتُ من الكتاب بايةٍ ~~ فعلمت أن عُلاه ليس يُضاهي ورأيتُ فَضلَ العالمين مُحدداً ~~ وفضائل المختارِ لا تتناهى كيف السبيلُ الى تقضي مدحِ مَنْ ~~ قال الالهُ له ُ وحسبُكَ جاها إن الذين يبايعونك انما ~~ هُم مَنْ يُقالُ يبايعون الله هذا الفخارُ فخل سمعت بمثلِهِ ~~ واهاً لنشأتِها الكريمةِ واها صلوا عليه و سلموا فبذلكم ~~ تُهدى النفُوسُ لرُشدِها و غِناها صلى عليه الله ُ غيرُ مقيد ~~ وعليه من بركاتِه أنماها وعلى الأكابرِ الهِ سُرُجِ الهُدى ~~ أكرِم بعترتهِ ومَنْ والاها وكذا السلامُ عليه ثُم عليهِمِ ~~ وعلى صحابتهِ التي زَكاها أعني الكرام أولي النهي أصحابه ~~ فئةَ التُقى و من إهتدى بِهُداها و الحمد لله الكريم و هذه ~~ نَجزت و ظني أنه يَرضاها (سـيدة الدنـيا ) .., شعـر / عبد المحسن بن حلَيت مسلَم كفكفت عن خدي الدمع الذي انهملا ***** ورحت تلقى عليه الشوق والقبلا وعدت مــن خلـف أنّـاتى تُدَللّـنى ***** وسـرت تـزرع في أعماقي الاملا فكـم سـهرت على جرحـي تضمـدّه ***** وكم عرضت علـىَ الـدرَ والحللا بكيـت قبلك أعواما .. ولا أحـ د***** بكى علىَ ولا عن أدمعي سألا والحسن زار شقيقاتي وأغفلني ***** ما مرّ يوما على بابي ولا نـزلا ومـا شـكوت إلى من سـوف ينصفني ***** ولا شكوت الذي من أضلعي أكلا فكم فرحت به لمَا تقلدني ***** وكم دعوت عليه عند ما عزلا وجئت أنت فولّى الحزن منهزمـا ***** وكان في يسمى فارسـا بطلا الحب قادك نحوى ... جئت تتبعه ***** وحين أسقيتني من كأسه رحلا أنا المدينة من في الكون يجهلني ***** ومن تراه درى عنى وما شغلا تتلمذ المجد طفلا عند مدرستي ****** حتى تخرج منها عالما رجلا فتحت قلبي لخير الخلق قاطبة ***** فلم يفارقه يوما منذ أن دخلا وصرت سيدة الدنيا به شرفا ***** أسمى لكل حدود الأرض قد وصلا ومسجدي كان ... بل مـازال أمنية ***** تهفوا إليه قلوب ضلت السبلا فكل مغترب داويت غربته***** مسحت دمعته حوَلتها جذلا وفى هواي ملا يين تنام على ****** ذ كري وتصحو على طيفي إذا أرتحلا تنافسوا في غرامي... أرسلو كتبا ***** وأنفقوا عندهـا الركبان والرسل أنا المنورة الفيحاء ذا نـسبى****** إذا البدور رأتني أطـرقت خجلا ها أنت ما بين عشاقي تقبلني***** تطارد الهم في عيني والمللا صرت الأمين على حسنى وصرت يدا ***** ترش مائي على وردي إذا ذبلا فكن على فقرائي رحمة ... فلقد ***** أمست ديارهمو من بؤسها طللا وكن رفيقا إذا عاقبت مذنبهم ***** بعض العقـاب إذا ضاعفته قتلا وابطش بكل يدٍ تمتد عابثة ***** وابعث بحزمك في أعصابها الشللا كفكفتُ دمعي … فخذ قلبي … لقد سألوا ***** عنه .فقلت، لقد أعطيته رجلا (حنين و أشواق الى المدينة المنورة ) .., شعر / السيد علي حافظ ( رحمه الله تعالى ) سقاك الله يا تلك المغاني ْْ~~ بطيبتنا فما أحلى ربُاها وباركها النسيم بكل عطرٍ ْْ~~ يفوح شذى و ينمو في ثراها فما أحلا المقيل بسفح سلعٍ ~~وفي وادي العقيق وفي قُرها وفي وادي قناة لنا رفاق ْْ~~ٌ كزهر الروض بللهُ نداها وما تلك العيون سِوى عيونٍ ~~بها تجري بنفسهي في فضاها وكم لي بالمناخة من لقاءٍ ~~ تألق بالأحبةِ في سماها ولي في الساحة الحمرا حديث ~~ٌ طريفٌ باسم غَمَر الشفاها خذوني للعوالي ثم عُوجوا ~~ بقُربانٍ و ما أشهى قباها وإن بسوالةِ الفيحاء بِتنا ~~فبستان الصفية قد تلاها و في ظل النخيل ِ كففت ~~ُ شعاع الشمس خوفاً من لظاها وقد مر النسيم بنا عَليلا ~~ً ودوح الروض ِ لم يمنع سراها يداعبُ بركةً للماء شـَفـت ~~ تثنىَّ ماؤها حُسناً وتاها يعلابدُ عندما ينفك يجري ~~بمنطلقٍ ليسقي منتهاها فيا طيب المدينة كُل شِبرٍ ~~ يُضيءُ بها ويرفـُلُ في سناها ويا طيب المدينة كلُ نفسٍ ~~تود لو انها نالت رضاها ويا طيب المدينة كل قلبٍ ~~ يطيرُ لَها و يخفق في لِقـَاها وياطيب المدينة كل شخصٍ ~~ يحن لها و يحرص ان يراها ويا طيب المدينة زملوني ~~ بتربها لأنعم في حشاها دعوني ألثم الترب احتراماً ~~ لِما في التُربِ من طُهرٍ تناها أَحن الى المدينة إن فيها ~~مُحمدُ بالهدى و الدين باها نبيٌّ شق للاسلام نهجاً ~~ وعبدهُ و أحكمهُ اتجاها ودك معاقل الأصنام دكاً ~~ و دمرها و دمر من بناها وأعلا راية التوحيد حقاً ~~وثبتها وثبت من رعاها هي البلد الذي اّوى رسولاً ~~ مِن المولى المُهيمنِ ِ في ثَراها هي البلد الذي ضحَّى بمالٍ ~~ ونفسٍ حين ضَنَّ بها سِواها هي البلدُ الّذي مَنْ رام خيرا ~~ً وهَديَ اللهِ أوغل في هُداها بها الأنصارُ أبطالٌ اُباةٌ ~~ حُماةُ الدارِ إن اتٍ أتاها يريقون الدماء بلا دموعٍِ ~~ إذا ما الحرب ُ قد دارت رحاها وجادوا بالنفوسِ بدون ِ منًّ ~~ بخ ٍ لهم فقد بلغوا مناها سبيل الله دربهم إحتساباً ~~جِهادهم فريدٌ لا يضاها أطاعوا أحمد الهادي و ساروا ~~ بامانٍ على سننٍ مشاها فلو وزنوا بأهل الأرض ِ طُراً ~~ لكانوا الراجحين بِنصرِ طاها فَطوبى للمدينةِ ثُم طُوبى ~~لمن تالوا الجِوار بها وجاها فـَهُم بجِوارهم شرفوا وزانوا ~~وهم بجوارهم كانوا شذاها
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
الشـــامـــــخ |
|
|