(( الحسنة المطلوبة في الدنيا يدخل فيها كل ما يحسن وقعه عند العبد...
وحسنة الآخرة هي السلامة من العقوبات في القبر والموقف والنار وحصول رضا الله، والفوز بالنعيم المقيم، والقرب من الرب الرحيم.
فصار هذا الدعاء أجمع دعاء وأكمله، وأولاه بالإيثار.
ولهذا: كان النبي -- يُكثر من الدعاء به، والحث عليه )).
"تفسير السعدي"