عرض مشاركة واحدة
قديم 19-04-11, 03:06 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
سلفي موحد
اللقب:
مشرف سابق
الرتبة


البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 295
المشاركات: 615 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.12 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19
نقاط التقييم: 349
سلفي موحد عطاءه مستمرسلفي موحد عطاءه مستمرسلفي موحد عطاءه مستمرسلفي موحد عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
سلفي موحد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلفي موحد المنتدى : بيت الحــوار العقـائــدي
افتراضي

(( هذه المقارنة من خلال الاطلاع على كتب الفريقين ))



1- أهل السنه يعتمدون فىعبادتهم على القرآن.
والشيعه لايعتمدون على القرآن إلا القليل جداً والغالب أنهم يعتمدون على التفسير الباطنى للقرآن


2-أهل السنة يعتمدون في عباداتهم على السنة الصحيحة
الشيعة يعتمدون في عباداتهم على كتب الحديث عندهم وغالب الأحاديث في هذه الكتب ليس لها سند أو سندها موضوع

3-احاديث أهل السنة تقف في سندها الى المشرع عن الله وهو الرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أحاديث الشيعة تقف عند جعفر الصادق والقليل جداً يعلو إلى علي والأقل الذي يصل إلى الرسول الرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

4-كتب الحديث عند أهل السنة لم يزد فيها أو ينقص منها حرف واحد , فمثلا البخاري توفي سنة ( 156 ) فيكون قد مضى عليه(1116) سنة وهذا كتابه لم يتغير منه حرف واحد , وغيره من كتب الحديث وهذا دليل على حفظ الله لها
أما كتب الحديث عند الشيعة فقد توفي أصحابها وهي معلومة العدد وبعد سنوات زاد عدد أحاديثها حتى أن بعضها زاد الضعف وهذا يدل على تحريفها وبعض كتبهم موضوعة ونسبت لمؤلفين وهميين , انظر ما قاله أبو الحسن الشعراني في تعليقه على الكافي . وأيضاً ما ذكره الطوسي في كتابه ( عدة الأصول ) أن أحاديث كتابه(تهذيب الأحكام ) تزيد على ( 5000 ) خمسة آلاف حديث أي أنها أقل من(6000 ) ستة آلاف حديث , والأن عدد أحاديثه ( 13590 ) ثلاثة عشر ألف وخمس مائة وتسعون حديثاً


5-طريقة تدوين الأحاديث عند أهل السنة دقيقة جدا انظرها مبسوطة في مواضعها, لذلك لم يستطع المستشرقون ادخال أو حذف أي كلمة من كتبهم الصحيحة .
أما طريقة تدوين الحديث عند الشيعة فكما يقوله عالمهم الطوسي في مختصر التحفة . (ان كثيرا من مصنفي أصحابنا ينتحلون المذاهب الفاسدة . ثم يقول إن كتبهم معتمدة . ويقول الكليني في الكافي في كتاب فضل العلم( ان مشايخنا رووا عن أبي جعفر وأبي عبد الله فكتموا كتبهم فلما ماتوا صارت إلينا هذه الكتب " أي أن أسانيدها منقطعة "




6-أن عبادات ومعاملات أهل السنة مطابقة لعبادات ومعاملات الرسول وأهل بيته والصحابة التي جاءت في القرآن والسنة الصحيحة , لذلك من عهد الرسول الى الآن لم تتغير ولم تتبدل .
أما عبادات الشيعة فأغلبها مبني على أحاديث ضعيفة أو موضوعة أو أحاديث الرقاع التي كانت تعرض على المهدي في غيبته ثم يجاب عنها عن طريق الواسطة لذلك لو قارنت عبادات الشيعة لاتجدها مطابقة لعبادات الرسول ولا أهل بيته , كالصلاة والصيام والزكاة وغيرها


7-كثير من شبابهم وحتى أطفالهم يحفظون القرآن فضلا عن علمائهم.

لا تكاد تجد واحداً من علماء الشيعة يحفظ القرآن فضلا عن غيرهم من عامة الشيعة .

8-أغلب علماء أهل السنة فقراء أو متوسطي الحال .
كثير من علماء الشيعة أغنياء لأسباب منها ما يأخذونه من الخمس .

9-لا يوجد أي عالم من علماء أهل السنة ابتدع عبادة معينة .
كثير من علماء الشيعة ابتدعوا عبادات ما أنزل الله بها من سلطان وقد سلف بعضاً منها .


10-أهل السنة أعطوا علياً وأهل بيت النبي حقهم الذي أعطاهم النبي من غير غلو ولاتفريط .
الشيعة ظلمو أهل بيت النبي فأعطوهم أشياء لم يعطهم النبي إياها ونسبوا إليهم أشياء كثيرة هم منها براء .



11- أهل السنة آمنوا وصدقوا بالأحاديث التي جاءت عن النبي في المهدي وأنه من أهل بيته وخروجه آخر الزمان من غير زيادة ولا نقصان فهم أمة وسط
الشيعة غلوا في المهدي وظلموه وظلموا الرسول بنسبة أحاديث إليه لم يقلها



وبعد هذه المقارنة البسيطة أقول لك : أيها الفاضل اسلك ما سلك غيرك من تجديد الايمان والأنتقال من هذا المذهب إلى المذهب الحق , وإن كان هذا صعب على النفس ووقعه من الوهلة الأولى شديد . فغيرك قد تجاوز هذه العقبات حتى إن بعضهم لما استنار قلبه وانشرح صدره وعرف الحق وأسلم كتب كتاباً يبين فيه بطلان مذهبه الأول وأن ما كان عليه في الأول هو الكفر الصريح , وإن شئت فأقرأ لمن أسلم ثم كتب عن الشيعة فربما يكون أدعى قبولاً من غيره لأنه عاش مثل ما عشتَ أنت عليه وأنه عين الباطل ثم هداه الله إلى الصراط المستقيم .
وإليك ما وعدتُك به فهذه مقتطفات من كلام السيد حسين الموسوي نقلتها من كتابه الذي سماه " لله ثم للتاريخ " وهي لاتغني عن الرجوع لهذا الكتاب , فأُهيب بك أن تظفر به لتقف بنفسك على ما خُبئ عنك لتعلم الحقيقة . علماً أن ما بين القوسين [ ] تعليق من خارج الكتاب والباقي للمؤلف قال : (( ولدتُ في كربلاء ونشأتُ في بيئة شيعية , بعث بي والدي إلى الحوزة العلمية النجفية أُم الحوزات في العالم لأنها من علم فحول العلماء ومشاهيرهم في هذا العصر , أنهيت الدراسة بتفوق حتى حصلتُ على إجازتي العلمية من أوحد زمانه محمد الحسين آل كاشف الغطاء زعيم الحوزة , وعند ذلك بدأتُ أفكر جدياً , فنحن ندرس مذهب أهل البيت ولكن أجد فيما ندرسه مطاعن في أهل البيت , ندرس أمور الشريعة لنعبد الله بها ولكن فيها نصوص صريحة في الكفر بالله . أي ربي ما هذا الذي ندرسه ؟! . أيمكن أن يكون هذا هو مذهب أهل البيت حقا ؟! , إن هذا يسبب انفصاماً في شخصية المرء , إذ كيف يعبد الله وهو يكفر به ؟! , كيف يقتفي أثر الرسول وهو يطعن به ؟! , كيف يتبع أهل البيت ويحبهم ويدرس مذهبهم وهو يسبهم ويشتمهم ؟! . ..... وإني لأعلم أن كتابي هذا سيلقى الرفض والتكذيب والاتهامات الباطلة , فقد وضعتُ ذلك كله في حسابي , وسيتهمونني بالعمالة لأسرائيل , أو أمريكا , وهذا لايضرني , ... وأيضاً أنا على يقين من أن كتابي هذا سيلقى القبول عند طلاب الحق وهم كثيرون والحمد لله , وأما مَن فضل البقاء في الضلالة لئلا يخسر مركزه فتضيع منه المتعة والخُمس من " أولئك " الذين لبسو العمائم , وركبو عجلات " المرسيدس " و " السوبر " فهؤلاء ليس لنا معهم كلام , والله حسيبهم .










عرض البوم صور سلفي موحد   رد مع اقتباس