والأعجب والأعجب أن أكفر الكفرة أبو بكر وعمر وعثمان
يسمى علىّ أبنائه بأسمائهم الثلاثة!
قل تريث هذا من التقية !!
أقول التقية تتأتى بتسيمة واحد لا ثلاثة ولما تمكن ما غير اسمائهم والعرب كانت تغّير أسمائها بسهولة وهذا ثبت عنهم
فلو أن شيعى الآن سمى ولده عمر لكّفره الشيعة وظنوا به الردة والتسنن
فما يحكمون على علىّ رضى الله عنه ؟