عرض مشاركة واحدة
قديم 28-09-21, 07:30 PM   المشاركة رقم: 58
المعلومات
الكاتب:
أبو بلال المصرى
اللقب:
مــراقــب عـــام
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jul 2013
العضوية: 10746
المشاركات: 2,215 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سنى
بمعدل : 0.51 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 62
أبو بلال المصرى سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
أبو بلال المصرى متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو بلال المصرى المنتدى : بيت الحــوار العقـائــدي
افتراضي

نجد قوله تعالى

(والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا فى سبيل الله والذين ءاووا ونصروا أولئك المؤمنون حقاً )

(وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)

(لَّقَد تَّابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ) إلى غير ذلك
طيب

هؤلاء من وصفهم الشيعة أنهم ارتدوا بعد النبى جميعاً
يصفهم الله أنهم مومنون حقاً
ومن وصفه الله بأنه مؤمن حقاً لو اختار أحد وقال عنه أفضلنا أذاً قوله صواب بنص القرآن ولا يحتاج لتدليل فالكلام واضح

ودل على ضلال ما فى كتب الشيعة إذ أن مَن كفّرهم الشيعة جميعاً قال الله عنهم
أولئك المؤمنون حقاً
يعنى أعلى درجات الإيمان شهدوا أن أعلاهم أبو بكر وعمر وعثمان فمن يرد شهادة المؤمنين حقاً ؟
ثم أمر جلى آخر

قالت الشيعة الصحابة كفروا طمعاً فى الإمامة

فما بال الأنصار لماذا لم يأخذوها لأنفسهم طامعين فى الدنيا والجاه والشرف والإمامة ؟
وما الذى أعطاهم أبو بكر ورشوهم به لكى يختاروه دون باقى الصحابة جميعاً مهاجرين وأنصار؟
وما الذى كان يخوفهم به أبو بكر وهو غريب وعشيرته فى المدينة أقل من عشيرة علىّ بكثير فما الذى خوّفهم منه ؟
وما الذى جعلهم يختارون علىّ بعد عثمان لو كانوا يكرهون آل البيت ويعادونعم؟
وهل لو ظلموهم مع الصحابة وقتلوهم أليس الأحرى والأذكى والبديهى أن لا يولوا عليهم مَن سيأخذ بالثأر لأل البيت أم يمكنوه من رقابهم ؟
ولماذا لم ينتقم علىّ لال البيت بعد توليه من المهاجرين والأنصار؟
ولماذا ضيّع حق النبى بالقصاص له لأن عائشة سمّته على قولكم ؟ فمَن ولّوه سيطيعونه فى قتلها
ولماذا لم يقم الحد عليها وهو ممكّن ؟
ولماذا اختاروه أصلاً
ولماذا لم يقتل مَن أعان عمر على ضرب فاطمة وكسر ضلعها وقتل جنينها ؟
ولماذا لم يرد ميراثها ويأخذه خاصة أن العباس عمه وهو من آل البيت يرث مع فاطمة لأنه أقرب عصبة فلماذا منعهه الإرث ولو أعطاه لنُقل؟


ولماذا الأنصار وهم القوة العظمى لم يقتلوا أل البيت ويتخلصوا من الدين الذى كفروا به ؟

تقول طمعاً فى العلو وانتشار الإسلام فى العالم ليكونوا أسياد (لأن الشيعة يقولون فتحوا الفتوح للدنيا)

نقول فلماذا لم يأخذوا الإمامة لأنفسهم

وكيف للدنيا والله يقول وينصرون الله ورسوله أى فعلوا ذلك لله مخلصين لا للدنيا
ولماذا لم يهاجر علىّ وهو قد نصح الحسن بالهجرة قال
وبَايِنْ من فعلهُ بجُهدك، (من كتبكم ) كما مضى يعنى فارق والمباينة المفارقة والإنفصال فلماذا بقى فى المدينة أينصح الحسن بشيء لا يفعله؟
ولماذا قال فى كتبكم أن الشوى للمهاجرين والأنصار فمن اختاروه إماماً كان لله رضى!!! مع مائة ألف علامة تعجب

لا بل مليون

لا

لا



بل ميليار علامة تعجب


والأعجب من ذلك منعه لعمر من السفر للجهاد لان وجوده عز للإسلام

وهذه عندكم فى كتبكم

ميليار آخر











توقيع : أبو بلال المصرى


التعديل الأخير تم بواسطة أبو بلال المصرى ; 28-09-21 الساعة 07:55 PM
عرض البوم صور أبو بلال المصرى   رد مع اقتباس