ترى ما هناك مدح فى القرآن حدث إلا مثل ما حدث لمدح الله للصحابة إلا ما ذُكر عن الأنبياء واستقرأ القرآن من أوله لآخره تجد ذلك كما مضى بعض ذلك بل لم يمدح الله أحد فى هذه الأمة مثل ما مدحهم فى أعظم كتاب على أعظم رسول بأفضل رسالة خاتمة فكانوا هم خير الأمة المحمدية ومعهم وضمنهم أل البيت وهؤلاء الذين هم بهذه المثابة وهذا الوصف أشد أعداء الشيعة