01-06-19, 07:46 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
| المعلومات |
| الكاتب: |
|
| اللقب: |
مــراقــب عـــام |
| الرتبة |
|
| البيانات |
| التسجيل: |
Jul 2013 |
| العضوية: |
10746 |
| المشاركات: |
2,233 [+] |
| الجنس: |
ذكر |
| المذهب: |
سنى |
| بمعدل : |
0.51 يوميا |
| اخر زياره : |
[+] |
| معدل التقييم: |
16 |
| نقاط التقييم: |
62 |
| الإتصالات |
| الحالة: |
|
| وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
أذكرك بما نقلناه من مصادرالشيعة
قالت الشيعة
قد ثبت عن الأئمة الأطهار من آل النبي المختار (صلوات الله عليهم) أن أرض كربلاء المقدسة أفضل من أرض مكة المعظمة، وأنها أفضل بقاع الأرض، بل أنها أفضل أرض في الجنة. وقد ورد هذا المعنى في روايات معتبرة مستفيضة
ولو أصرّ مخالفونا على إنكار ذلك التزاما منهم بمقاطعة أحاديث أهل البيت (عليهم السلام)
هنا
وقد مضى الصافعة الملجمة من قول
شيخ الشيعة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مقدمة كتابه «تهذيب الأحكام»  [1] وهو أحد كتبهم الأربعة:
أن كل روايات الشيعة متناقضة
ها هو الدليل على صحة كلامه
تارة كرب بلاء أفضل من قم والنجف
وتارة العكس
تقف حائر من التناقض
والقرأن ينقض القولين كما سيأتى
|
|
|