قال قتادة رحمه الله: « من ظلمك فلا تظلمه وإن فجر بك فلا تفجر به، وإن خانك فلا تخنه فإن المؤمن هو الموفي المؤدي وإن الفاجر هو الخائن الغادر» شعب الإيمان للبيهقي (٢٦٥/٦)