قال الإمام سفيان بن عيينة - رحمه الله - : « من كانت معصيته في الشّهوة ، فَأرجُ له التّوبة ، فإنّ آدم عصى مشتهيا ، فغفر له و من كانت معصيته في الكِبْر فَاخْش عليه اللّعنة ، فإن إبليس عصى مستكبراً فلُعن » [ تهذيب الكمال للحافظ المِزِّي (ج١١ - ص١٩١) ]