08-08-16, 10:39 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
May 2013 |
العضوية: |
10575 |
المشاركات: |
2,898 [+] |
الجنس: |
انثى |
المذهب: |
سنية |
بمعدل : |
0.67 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
18 |
نقاط التقييم: |
111 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
عند الشيعة علي بن أبي طالب يقرأ القرآن في دقيقة و لو شاء لقرأه مليون مرة في الدقيقة و للأئمة حضور في كل الأزمنة و الأمكنة بل في كل ذرة و درة
أترك لكم التعليق أيها السادة القراء على هذا الغلو الذي لا حد له
اللمعة البيضاء - التبريزي الأنصاري - الصفحة ٧٥
ولسرعتهم الحاصلة من جهة اللطافة لا يشغلهم شأن عن شأن، ولا مكان عن مكان، لارتفاع عوالمهم عن عالم التدريج والزمان، ولذا كان لسان علي ( ) يختم القرآن في دقيقة واحدة، بل لو شاء لختم ألف ألف قرآن في دقيقة، إذ لسانه الشريف الملكوتي كان من جهة اللطافة لا يمنعه حرف عن حرف لا محالة.
وهو الوجه لحضورهم في جميع الأزمنة والأمكنة، بل في جميع الذرات الوجودية، كحضور عقولنا في بلاد بعيدة متعددة من السرعة المسندة إلى اللطافة، والشيء كلما كان ألطف كان أسرع، كما ترى ان سرعة الماء أكثر من سرعة التراب، والهواء من الماء، والنار كضوء الشمس مثلا من الهواء، وأجسامهم الشريفة ألطف من جميع ذلك بمراتب كثيرة، كما أشير إليه غير مرة.
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D%D8%A9_73#top

توقيع : عبق الشام |
عن حذيفة رضى الله عنه، أنه أخذ حجرين، فوضع أحدهما على الآخر، ثم قال لأصحابه:
هل ترون ما بين هذين الحجرين من النور؟
قالوا: يا أبا عبد الله، ما نرى بينهما من النور إلا قليلا.
قال: والذي نفسي بيده، لتظهرن البدع حتى لا يُــرى من الحق إلا قدر ما بين هذين الحجرين من النور،والله، لتفشون البدع حتى إذا ترك منها شيء،
قالوا: تُركت السنة !.
.
[البدع لابن وضاح ١٢٤] " سنية " سابقاً ~ |
|
|
|