فيا لوعةً في الصدرِ أنت شفاؤُها ويا مرضًا في القلبِ أنتَ طبيبُهُ عُبيدُكَ في بابِ الرَّجـاء مُتضرّعٌ إذا لم تجبهُ أنت، من ذا يُجيبُهُ؟ يارب