قال العلامة محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله ورفع درجاته في عليين-:
(( علم الحديث بركته في تقويم خُلُق المُحدِّث أولا ثم فكره ومذهبه ثانيا،
فإذا رأيت حديثيًّا لم يتحسن خُلُقُه ولم يستقم فكره
فافهم أن حديثه أو دراسته للحديث هي لأمرٍ دنيوي،
ما هو هذا الأمر الدنيوي؟
حَدِّث عن أنواعه وأسبابه ولا حرج؛
قد يكون مثلا للمال، قد يكون للظهور..)).
الشريط ال (37) من سلسلة "الهدى والنور" (الدقيقة : 35)