- المباهل في قضية أمة يقدم أمامه أعز ما يملك،
فقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم وراءه أعز أهل بيته،
فاطمة وعليا والحسنين-
رضي الله عن الجميع
وحشرنا معهم في جنة الخلد
برفقة الحبيب المصطفى آمين-
وإن لم يكن هذا بشرط،
ولكن به تعظم المباهلة،
ويشتد القلب في الدعاء،
وتُستمطر رحمة الله واستجابته.
ويتبين للناس صدقية المباهل
وجديته واستيقانه من الحق.