30-06-14, 08:09 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Nov 2013 |
العضوية: |
11232 |
المشاركات: |
1,399 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.33 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
14 |
نقاط التقييم: |
34 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو فراس السليماني
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
وحَدَّها بعضهم بحد مأخوذ من قوله تعالى:
{ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء }(1)
فقال: كل مرضى عند الناس يطمئنون لقوله وشهادته.
فهو مقبول.
وهذا أحسن الحدود.
ولا يسع الناس العمل بغيره.
والأشياء التي تقدح في الشهادة
ترجع إلى التهمة أو إلى مظنتها.
فمن الناس من لا تقبل شهادته مطلقاً
على جميع الأمور التي تعتبر فيها الشهادة،
كالخائن والخائنة،
والذي أتى حداً – أي:
معصية كبيرة لم يتب منها –
فإنه لخيانته وفسقه مفقود العدالة،
فلا تقبل شهادته.
******************
(1) سورة البقرة – آية 282 .
توقيع : أبو فراس السليماني |
|
|
|
|