المحترمة مسلمة اباضية
جميعهم كانوا على صواب
وارضاهم
الحسن
كان مصيب وحقن بفعله هذا دماء المسلمين
والحسين عندما قرر ان يرجع ايضا كان مصيب ولكن كما قال اخونا انسان طيب هذا الامر لم يعجب المنافقين عليهم من الله ما يستحقون
واما علي
وارضاه فأيضا كان مصيب ولم يخلع نفسة وبقى هو الخليفة
وهنا نسأل من افضل هل تحكيم الرجال لحقن دماء المسلمين ام التحكيم بين الرجل والمرأة في خلافاتهم؟؟