26-08-13, 02:55 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jun 2011 |
العضوية: |
4025 |
المشاركات: |
2,457 [+] |
الجنس: |
انثى |
المذهب: |
من أهل السنة والجماعة |
بمعدل : |
0.48 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
20 |
نقاط التقييم: |
251 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة
روى محمد بن جرير الطبري بإسناده، من حديث صهيب يرفعه:
(( عليكم بألبان البقر، فإنها شفاء، وسمنها دواء، ولحومها داء )) (1)
والسمن حار رطب في الأولى، وفيه جلاء يسير، ولطافة وتفشية الأورام الحادثة من الأبدان الناعمة،
وهو أقوى من الزبد في الإنضاج والتليين، وكر جالينوس: أنه أبرأ به الأورام الحادثة في الأذن،
وفي الأرنبة، وإذا دلك به موضع الأسنان، نبتت سريعاً، وإذا خلط مع عسل ولوز مُر جلا ما في الصدر والرئة،
والكيموسات الغليظة اللزجة، إلا أنه ضار بالمعدة، سيما إذا كان مزاج صاحبه بلغمياً.
وأما سمن البقر والمعز، فإنه إذا شرب مع العسل نفع من شرب السم القاتل،
ومن لدغ الحيات والعقارب، وفي كتاب ابن السني: عن علي بن أبي طالب - - قال :
( لمْ يستشفِ الناسُ بشيءٍ أفضلَ منَ السمنِ ) (2)
(1) (صحيح)الحاكم 4/4.4 حديث (8232) ، وصححه الألباني في "صحيح الجامع"(4060)
توقيع : مهرة وصال |

|
التعديل الأخير تم بواسطة مهرة وصال ; 19-10-13 الساعة 03:22 AM
|
|
|