سيأتي اليوم الذي نطهر فيه عراقنا الحبيب من الانجاس الروافض وستشهد بذلك الايام ان شاء الله ، إذ لا يزال في العراق رجال يحملون هم دينهم بصدق ، يعشقون الشهادة كعشق الروافض لعبادة الاوثان والقبور بل اشد عشقاً ، ولن يكون الحل بيننا وبين الروافض الا السيف ... وجزاكم الله على مروركم خير الجزاء