لكِ جزيل الشكر يالفاضلة بنت بغداد الأبية
أظن والله أعلم أن مثل هذه الاشياء الطفوليه تبقى في المرأة أكثر من الرجل هذا رأيي
الشيء الذي أحبه منذ الصغر الوحده وما زلت أحبها أحب أقرأ أراجع أكتب بمفردي من دون أزعاج ، ألا انني في الوقت الراهن بدأت اتراجع عن ذلك بسبب الاطفال
وفي غيرها من الاشياء رعاكِ الله