الموضوع
:
الرد على شبهات الرافضة
عرض مشاركة واحدة
10-06-12, 01:01 PM
المشاركة رقم:
11
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة
البيانات
التسجيل:
May 2012
العضوية:
8073
المشاركات:
480 [
+
]
الجنس:
ذكر
المذهب:
سني
بمعدل :
0.10 يوميا
اخر زياره :
[
+
]
معدل التقييم:
13
نقاط التقييم:
12
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع :
الصقار الحر
المنتدى :
بيت شبهات وردود
[22] يقول الرافضي
اثبـــــــات-ان الامام الحسين-ع-قتلوه من يوم السقيفة-وبالذات-ابوبكر وعمر ! والرد عليه
لطالما قلنا ان مقتل الامام الحسين-ع- اسسوه من يوم السقيفه لم يقبل منا السني والوهابي واليوم نرح هذه الوثائق وهذه الكلمات من عالم سني ولنرى ما قال تابعوا معنا
ولكن قبلها اود ان اضع هذه الابيات الشعريه ولله در قائلها
لولا اعتداءُ رعيةٍ ألقى سياستها الخليفه
وسيوفُ أعداءٍ بها هاماتُنا أبداً نقيفه
لكشفتُ من أسرار آلِ محمدٍ جملاً طريفة
تغنى بها عمّا روا ومالك وأبو حنيفه
ونشرت طيَّ صحيفة فيها أحاديثُ الصحيفه
وأريتكُم أنّ الحسين أصيب في يوم السقيفه
ولأيّ حال أُلحدت بالليل فاطمة الشريفه
آهٍ لبنت محمـــدٍ ماتت بغُصتها أسيفه
والان نبدا باستدلالنا
-----
الامام الحسين-ع-
عبد الله العلايلي
ص56
يقول نصا
وقد كان من الامويين عمال في زمن ابي بكر وعمر ولم يول
احـــــــــــــــــــــــد من بني هاشــــــــــــــــــــــــم
فهذا وشبهه هو الذي
حدد انياب بني اميه وفتح ابوابهم واترع كاسهم وقتل امراسهم حتى لقد وقف ابو سفيان بن حرب على قبر حمزه
-ض- فقال
--
رحمك الله اباعمارة قاتلتنا على امر صـــــــــــــــــار الينا
---
ويقول في نهايه الوثيقه كما هو ملون والوثيقه
ونقلب الى ص57
وبما ان المسلمين اسلموا قيادهم لغير الهاشميين وتعودوا الخضوع
لغير أل البيت النبــــــــــــــــــــــــوي
تقوى امل الامويين وككان هذا اكبر مؤطى للانقلاب الذي يسعون الى احداثه وفي نظري
ان كل بليلات وبليات المحيط الاسلامي في عهد الخلفاء يمكن تعليلها
بالاصبــــــــــــــــــــــع الامويـــــــــــــــة
وفي ص58
يقول
وسجلوا لانفسهم الفوز النهائي بصلح الحسن فكان معاويه من جهه يسعى لتقويه ملكه ومن جهه اخرى يسعى لحضد شوكه بني هاشم ولم يفتر دقيقه واحده عن محوهم
ومع ان الحسين -ع-كان تحت نفوذ اخيه الحسن-ع-
لم يطع بني امية واظهر مخالفته لهم وكان يقول
علنا لابد ان اقتل في سبيل الحق
ولااستسلم للباطل
وكان بنو اميه في اضطراب منه وبقي هذا الاضطراب الى ان مضى الحسن ومعاويه وجلس يزيد في مقام ابيه على اصول ولايه العهد وابطلت المراسم الخاضعه لاكثريه الاراء
وبماان الحسين -ع- لايطا ارضا الاتولد فيها النفور لبني اميه وهو مقدمه للثوره
احرجه يزيد واقتنصه ولكن بعد ان ترك تربه حمراء ووشيجه داميه وكانت هذه اكبر الغلطات السياسيه الامويه التي محوا بها اسمهم ورسمهم من صفحه العالم
انتهى كلام الرافضي
الجواب
الرافضي يستدل بقضية مقتل سيدنا الحسين
بكتاب مجهول اغلبه وضعيف وموضوع ومزور حاول مؤلف الكتاب ان يبين انه من اهل السنة وذلك بمدح الشيخين
حتى لا يتهم بالتشيع ولكنه يتهمهم باغتصاب الامامة بشكل غير مباشر غير الاساءات لبني امية ولمعاوية
وغيرها من التجاوزات التي بلا شك تبين ان المؤلف شيعيا بامتياز
يتبع
الصقار الحر
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الصقار الحر
البحث عن كل مشاركات الصقار الحر