[CENTER] قال الله تعالى : ( صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ) سورة النحل 88 الفيديو الأول : يتكون من جزئين : 1- أسرار مكة الكعبة المشرفة . 2- أسرار الرقم المثالي للتفوق التصميمي في الرياضيات ( النسبة الذهبية ) 1.618 1 الفيديو الثاني : يتحدث فيه عالم الفضاء ( نيل أرمسترونغ ) عن حقيقة أن الكعبة هي مركز الكرة الأرضية حيث أنهم لما صعدوا الفضاء أخذوا صورة للأرض فوجدوا أنها كرة معلقة ومظلمة فقال: (أجدها كرة مظلمة معلقة فمن الذي علقها) وكأنه أراد أن يقول بلسان الحال لا بلسان المقام (الله هو الذي علقها). ووجدوا فيها أيضاً شعاع يخرج من الأرض، وهذا الشعاع قصير الموجة وبدؤوا بتركيز الصورة فوجدوه يخرج من مكة ومن الكعبة تحديداً ، كما وجدوا أن هذا الشعاع ليس له منتهى فعندما صعدوا إلى المريخ وجدوا أن الشعاع مستمر وقالوا أن هذا الشعاع له خاصية محددة وكما نعتقد نحن كعلماء مسلمين نؤمن بأن هذا الشعاع يربط بين الكعبة المشرفة والبيت المعمور . فلو أن لدينا قطب شمالي وقطب جنوبي يوجد في المنتصف منطقة تسمى منطقة التعادل المغناطيسي فإذا وضعنا بها إبرة مغناطيسية لا تنحرف وهي منطقة الزوال المغناطيسي حيث لا يوجد قوة مغناطيسية ولذلك فإن من يعيش في مكة يجب أن يكون أطول عمراً وأكثر صحة وأقل تأثيراً بالجاذبية الأرضية وبالتالي عندما تطوف بالكعبة تُشحن وهذه حقيقة علمية لعدم تأثير القوة المغناطيسية في هذه الحالة. وهناك بحث يقول أن صخور مكة البازلتية السوداء هي أقدم الصخور الموجودة في العالم وتطفوا على سطح الماء وهذا كلام حقيقي مثبت علمياً في بحث منشور، بالإضافة إلى أن المتحف البريطاني فيه ثلاثة شرائح من الحجر الأسود وقالوا أن هذا الحجر ليس من صخور المجموعة الشمسية . وقد قال الرسول : (نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم). 2 الخلاصة نريد أن نتأمل عظمة الخالق سبحانة ونستشعر هذا الذي تعلمناه عندما نطوف ببيت الله الحرام ونريد أن نستشعر أيضاً عظمة رب الكون رب الكعبة رب البيت المعمور رب العرش العظيم . بارك الله فيك أخت نمار موضوع قيم
[IMG]