حسبنا الله ونعم الوكيل ،،
ياأهلنا في سوريا ياأحفاد ابن الوليد اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون ،، واعلموا أنّ العاقبة للمتقين ، وأنّ الله غالبٌ على أمرهِ ولكنّ أكثر النّاس لايعلمون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون ،،
فهل يتربص بكم العدو إلا إحدى الحسنيين ،، فإما النصر أو الشهادة .