عموماً أختنا الكريمة ، أنتي أقمتي عليها الحجة وطلبتي منها الدليل على صحة هذه البدعة ومحاورتك أفلست في إثبات ذلك ، وهنا أرى أنك أديتي الرسالة بكل ودٍ ولطف والدور عليها بإعمال عقلها.
قال تعالى: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }القصص56