عرض مشاركة واحدة
قديم 18-09-11, 12:21 AM   المشاركة رقم: 61
المعلومات
الكاتب:
دآنـة وصآل
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 2325
المشاركات: 8,979 [+]
الجنس: انثى
المذهب: سنية ولله الحمد
بمعدل : 1.74 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 42
نقاط التقييم: 1070
دآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليل

الإتصالات
الحالة:
دآنـة وصآل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : دآنـة وصآل المنتدى : بيت وثائق وبراهين
افتراضي

وقد صرح الشيخ التيجاني بحرمة ذلك فقال:




( والحق يُقال:

إن ما يفعله بعض الشيعة من تلك الأعمال

ليست هي من الدين في شيء،

ولو اجتهد المجتهدون، وأفتى بذلك المفتون

ليجعلوا فيها أجراً كبيراً وثواباً عظيماً،


وإنما هي عادات وتقاليد وعواطف تطغى على أصحابها

فتخرج عن المألوف

وتصبح بعد ذلك من الفولكلور الشعبي

الذي يتوارثه الأبناء عن الآباء

في تقليد أعمى وبدون شعور،

بل يشعر بعض العوام

بأنّ إسالة الدم بالضرب هي قربة لله تعالى،

ويعتقد البعض منهم

بأن الذي لا يفعل ذلك لا يحب الحسين ).





وقال أيضاً:

( لم أقتنع بتلك المناظر التي تشمئز منها النفوس

وينفر منها العقل السليم،

وذلك عندما يعرّي الرجل جسمه

ويأخذ بيده حديداً ويضرب نفسه

في حركات جنونية صائحاً بأعلى صوته:

حسين .. حسين،


والغريب في الأمر والذي يبعث على الشك

أنك ترى هؤلاء الذين خرجوا عن أطوارهم

وظننت أن الحزن أخذ منهم كل مأخذ

إذا بهم بعد لحظات وجيزة من انتهاء العزاء

تراهم يضحكون ويأكلون الحلوى ويشربون ويتفكهون

وينتهي كل شيء بمجرد انتهاء الموكب،

والأغرب أن معظم هؤلاء غير ملتزمين بالدين،

ولذلك سمحت لنفسي بانتقادهم مباشرة عدة مرات


وقلت لهم:

إن ما يفعلونه هو فلكلور شعبي وتقليد أعمى ).






ثم بيَّن أن الإمام علي والحسن والحسين

والسجاد عليهم السلام لم يفعلوا ذلك،


والإمام السجاد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة حضر محضراً

لم يحضره أحد من الناس وشاهد بعينيه مأساة كربلاء

التي قتل فيها أبوه وأعمامه وإخوته كلهم،

ورأى من المصائب ما تزول به الجبال


ولم يسجل التاريخ أن أحد الأئمة عليهم السلام

فعل شيئاً من ذلك، أو أمر به أتباعه وشيعته[1].





~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

[1] - كل الحلول عند آل الرسول ( ص: 148 – 151 ).










توقيع : دآنـة وصآل



instagram @dantwesal
قال تعالى: ( قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ) .

لاتأسوا على أطفال اصبحوا جوعا خائفين ثم أمسوا بإذن الله في الجنة ؛ المسكين من أصبح شبعانا في قصره وأمسى خائنا لدينه وأمته
د.عبدالمحسن الأحمد

عرض البوم صور دآنـة وصآل   رد مع اقتباس