جزاك الله خيرا
لله درك ذكرتني بثلاث
ثالثهما
قول الرجل التونسي ((هرمنا))
وثانيها
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني فلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحيبُ
فَيا أسَفاً أسِفْتُ على شَبابٍ، نَعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُ
عريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاً كمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيبُ
فيَا لَيتَ الشّبابَ يَعُودُ يَوْما فأُخبرَهُ بمَا فَعَلَ المَشيـــــــبُ
نسأل الله حسن الخاتمة
وأولها
اطفال الصومال !!!!الله يرحم بحالهم ويفرج كربتهم عاجلا غير آجلا