![]() |
لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً
بتعليقات الشيخ ابن عثيمين رحمه الله *شرح الحديث الحادي والأربعون: - قوله:(لا يؤمن ) أي لا يؤمن الإيمان الكامل , وليس المراد نفي الإيمان بالكلية وقوله: ( حتى يكون هواه ) أي: ميله وإرادته وقوله: ( تبعاُ لما جئت به ) أي: لما جاء به من الشرع فلا يلتفت إلى غيره , قال المؤلف: حديث صحيح رويناه في كتاب الحجة بإسناد صحيح. * في الحديث فوائد منها: - أن الإيمان قد ينفى عن من قصر في بعض واجبه في قوله: ( لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاُ لما جئت به ) وهذا موقوف على ما ورد به الشرع , فليس للإنسان أن ينفي الإيمان عن الشخص بمجرد أنه رآه على معصية حتى يثبت بذلك دليل شرعي. - وجوب الانقياد لما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم. - أن يجب تخلي الإنسان عن هواه المخالف لشريعة الله. - أن الإيمان يزيد وينقص كما هو مذهب أهل السنة والجماعة. |
جزاااك الله كل الخير..."
|
جزاك الله خيراً على الموضوع وبارك الله فيك , وجعله في موازين حسناتك |
بارك الله فيك ورزقك ربي الجنه |
جزاك الله كل خير ..
الله يجعلة في موازين حسناتك .. |
جزاك الله كل خير .
|
رزقك ربي الفردوس الاعلى
|
الساعة الآن 07:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir