شبكــة أنصــار آل محمــد

شبكــة أنصــار آل محمــد (https://ansaaar.com/index.php)
-   البيــت العـــام (https://ansaaar.com/forumdisplay.php?f=32)
-   -   تعال يجب أن تقرأ ...دعوة الى كل مؤمن بالله (https://ansaaar.com/showthread.php?t=20895)

عامر العامر 15-02-12 12:22 PM

بارك الله فيك ونفع بك

واثابك الله الجنــــــة

دعواتي لك بالعفو والعافية بالدنيا والاخرة

عبدالرحمن بداران 15-02-12 12:27 PM

جزاك الله الف الف خيرا على هذه المعلومات القيمة وجعلها الله فى ميزان حسناتك امين .......

أبو الكمال الدمشقي 15-02-12 12:48 PM

بارك الله لنا ولك وللقائمين وزادنا وإياكم وكل مؤمن ومؤمنة ومسلم ومسلمة من بركاته وهدايته اللهم آمين

الناقد الاعلامي 15-02-12 01:07 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله في الجميع،،

مالذي تغيّر ؟!

الذي تغير هو فهم الاسلام فمن الخطأ ان نقول انه بالعبادات نغلب الاعداء والا لكان حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم اكتفى بالصلاة والصيام والتضرع والدعاء ! ولكنه عليه الصلاة والسلام وهو قدوتنا لقول الله تعالى : لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة وهو واجب الاتباع لقوله: وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا. فقد عمل النبي عليه الصلاة والسلام مع الصحابة في كتلة وعمل جماعي لاقامة الدولة الاسلامية فلم يكن عمله فردي ولا الصحابة ايضا والاسلام ليس دينا كهونتيا فيه عقيدة فقط بل هو مبدأ أي عقيدة عقلية ينبثق عنها نظام ونحن اليوم بالرغم من وصول الاسلاميين للحكم مازلنا نعيش الاسلام في العبادات فقط اي مازال الاسلام مقصى عن الحكم و محصورا في علاقتنا بالله والاسلام جاء لنظم علاقاتنا بالله في العبادات وعلاقاتنا بانفسنا في الاخلاق والمطعومات و وعلاقاتنا وبني البشر في المعاملات التي تظهر في نظام سياسي واقتثادي واجتماعي ومناهج تعليم الخ فاين نحن من هذا ؟ وهل سنبقى نبكي ونقول ان الامم تكالبت علينا ام يجب ان نعمل فعليا لدولة الاسلام التي تطبق الاسلام كاملا غير منقوص وتحمله للعالم بالدعوة والجهاد ونقود الدنيا من جديد كما قادها من سبقونا عندما فهمواالاسلام على وجهه الصحيح
فاللهم اجعلنا من العاملين لدولة الخلافة الراشدة التي وعدتنا وبشرنا بها الرسول: ثم تكون خلافة على منهاج النبوة. وعجل لنا بها يا الله ففيها الفرج في الدنيا ورضاك في الدنيا والاخرة

الناقد الاعلامي 15-02-12 01:28 PM

·
رَبَّاهُ مَا طعمُ الكرَامَةِ والسِّيادةِ والظفَرْ؟
مَا لوْنُ أيَّامِ السَّعادةِ والأمَانِ فقدْ غَبَرْ؟
يَتَحَدَّثُونَ بَأنَّها مِيْرَاثُ أُمَّتِنا الأَغَرْ
يَتَسَامَرُونَ بِسَرْدِها شِبْهَ التَناجِي فيْ السَّمَرْ
مِثْلَ الأَسَاطِيْرِ الخَوَاليْ لا يُسَاوِرُها الضَّجَرْ
يَرْووْنَ أنَّ جُدُودَنا كَانُوا فَخَاراً للبِشَرْ
كُانُوا غُزَاةً أهلَ حَقٍّ لم يُوَالوا مَنْ كَفَرْ
سَادُوا بِعِزَّةَ دِيْنِنَا ، نُورٌ تَمَدَّدَ وَانتَشَرْ
مَجْدٌ أَضَاءَ الأَرْضَ فَانْشَرَحَتْ بِأضَواءِ القَمَرْ
وَالشَّمْسُ تَحْمِلُ دِفأَهُ عِنْدَ الغُرُوبِ وَفِيْ السَّحَرْ
تُلقِيْ مَدَارَ اليَوْمِ آياتٍ بِهَا الكُفْرُ انْحَسَرْ

يَرْوُونَ أنَّ وُلاتَنَا شَقُّوا لَنا دَرْبَ الظَّفَرْ
كُنَّا بُنَاةً لِلحَضَارَةِ بالجَدَارَةِ وَالفِكَرْ
كُنَّا حُمَاةً لِلعَدَالَةِ لا نُحَابِيْ مَنْ ظَهَرْ
وَبِأَنَّنَا كُنَّا كِرَاماً فِيْ البَدَاوَةِ وَالحَضَرْ
وَبِأَنَّنَا كُنَّا نَبِيْتُ وَلا يُدَاهِمُنَا الخَطَرْ
فِيْ سِرْبِنَا أَوْ حَيِّنَا ، فِيْ حِلِّنا أَوْ فِيْ السَّفَرْ
وَأَمِيْرُنَا المُخْتَارُ يَفْتَرِشُ الثَّرَىْ تَحْتَ الشَّجَرْ
يَرْعَىْ الرَّعِيَّةَ مُخْلِصاً لا كِبْرِياءَ وَلا بَطَرْ
وَيُوَزِّعُ الأَفْياءَ عَدْلاً وَالعَطَايا وَالثَّمَرْ
مَا خَاضَ فِيْ مَالِ الغَنَائِمِ وَالزَّكَاةِ وَمَا عَشَرْ
وَيَقُوْلُ لَوْ شَاةٌ تَرَدَّتْ أَوْ إِذَا بَغْلٌ عَثَرْ
لَخَشِيْتُ أُسْأَلُ: كَيْفَ تَتْرُكُهَا فَتَعْثَرَ يَا عُمَرْ؟

يَرْوُوْنَ أَنَّ جُيُوْشَنَا دَحَرَتْ هِرَقْلَ إِلىْ المَفَرّْ
أَنَّا انْتَصَرْنا فِيْ الحُرُوْبِ عَلىَ الفِرَنْجَةِ وَالتَّتَرْ
وَبِأَنَّنَا الجَيْشُ الذِيْ سَبَقَ المَسَافَةَ وَالأَثَرْ
وَخُيُوْلُنَا تَغْدُوْ وَتَعْدُوْ فِيْ الوَغَىْ كَرّاً وَفَرّْ
قَدَحَتْ سَنَابِكُهَا عَلىْ صَخْرِ الجَهَالَةِ بِالشَّرَرْ
فَأَضَاءَتِ الأَمْصَارُ نُوْراً كَالصَّبَاحِ إِذَا انْفَجَرْ
وَالبَرُّ تَحْفَظُهُ العَسَاكِرُ وَالثُّغُوْرُ لَهُمْ مَقَرّْ
وَالبَحْرُ تَحْمِيْهِ الأَسَاطِيْلُ العَظِيْمَةُ وَالخَفَرْ
فِيْ الشَّرْقِ أَوْ فِيْ الغَرْبِ سَارَتْ حَيْثُمَا حَطَّ البَصَرْ
حَتَّى بَلَغْنَا الشَّرْقَ وَالشَّعْبَ الذِّيْ عَبَدَ البَقَرْ
وَالصِّيْنُ تُرْسِلُ لِلأَمِيْرِ تُرَابَها حَتَّىْ يَبَرّْ
وَجُنُوْدُنا غَرْباً عَلىْ أَسْوَارِ فِيْنا كَالزُّمَرْ
وَحَوَاضِرُ الوَادِيْ الكَبِيْرِ شُهُوْدُ تَصْدِيْقِ الخَبَرْ

قَالُوا بِأَنَّ رِجَالَنَا كَانُوا هُدَاةً لِلْبَشَرْ
حَمَلُوا عَقِيْدَتَهُمْ مَنَاراً لِلأَوَائِلِ وَالأُخَرْ
وَالعِلْمُ يَسْعَىْ بَيْنَهُمْ نُوْرٌ بِهِ الجَهْلُ انْدَحَرْ
نَصَحُوا وُلاةَ الأَمْرِ صِدْقاً لمَ يُحَابُوا مَنْ غَدَرْ
حَتَّىْ رَأَيْنَا العَدْلَ سُلطاناً يُقَوِّمُ مَنْ خَتَرْ
وَيَرُدُّهُ لِلْحَقِّ وَالدِّيْنِ السَّوِيِّ المُعْتَبَرْ

وَنِسَاؤُنَا يَرْفُلْنَ بِالسِّتْرِ المُدَلَّلِ كَالدُّرَرْ
مَكْنُوْنَةٌ فِيْ الحِفْظِ عِرْضاً لا يُهَانُ وَلا يُضَرّْ
شَرَفاً مَصُوناً دُوْنَهُ حَدُّ السُّيُوفِ إِذَا انْهَتَرْ
يَأْمَنَّ مِنْ خَطَرِ الطَّرِيْقِ وَقَدْ خَرَجْنَ عَلَىْ خَفَرْ
فَوَلَدْنَ أَجْيَالاً تَوَشَّحَتِ الشَّهَامَةَ مُؤْتَزَرْ

وَشَبَابُنَا نَشَأُوْا عَلَى فَهْمِ الشَّرِيْعَةِ فِيْ الصِّغَرْ
فَتَحَلَّقُوْا لِلدَّرْسِ مِنْ حَوْلِ الإِمَامِ بِلا ضَجَرْ
يَتْلُوْنَ آيَاتِ الكِتَابِ وَيَحْفَظُوْنَ مِنَ السُّوَرْ
وَتَرىْ المَسَاجِدَ زَاخِرَاتٍ بِالعُلُوْمِ وَبِالعِبَرْ
فَأَظَلَّتِ النِّعَمُ البِلادَ وَفَاضَ خَيْرٌ وَانْهَمَرْ
كَتَبُوْا لَنَا التَّارِيْخَ أَمْجَاداً بِأَنْوَارِ القَمَرْ
كَالتَّاجِ مِنْ مَاسٍ عَلىْ هَامَاتِ أرْبَابِ السِّيَرْ
وَمَفَاخِراً كَالمِسْكِ تَعْبِقُ عِبْرَ سَاعَاتِ السَّحَرْ

رَبَّاهُ أَيْنَ اليَوْمَ مِنَّا مَا عَرَضْتُ مِنَ الصُّوَرْ
صَارَتْ حُرُوْفاً فِيْ صِحَافٍ لا يُرَىْ مِنْها الأَثَرْ
لا.. بَلْ نَقِيْضاً بَاهِتاً لا لَوْنَ فِيهِ سِوَىْ الكَدَرْ
وَمَذَاقُها مُرٌّ كَجُرْعَةِ عَلْقَمٍ ، لا .. بَلْ أَمَرّْ
وَيْحَاهُ مَا ليَ لا أَرىْ إِلا التَّعَاسَةَ وَالذُّعَرْ
وَيْلاهُ مَا هَذا الشَّقَاءُ أَطاحَنا فِيْ المُنْحَدَرْ
وَاليَوْمَ نَلتَمِسُ الطَّريْقَ فَلا نَرىْ غَيْرَ الحُفَرْ
وَإِذَا شَكَوْنَا لِلوَزِيْرِ يَقُوْلُ: "مَنْ بَثَّ الخَبَرْ"؟!
مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ عَلا ظُلْمٌ وَفِيْ الأَرْضِ انْتَشَرْ
وَأَحَاطَنا قَهْرٌ تَلَفَّحَ بِالسَّوَادِ وَبِالغَبَرْ
لا الدِّيْنُ يُحْفَظُ أَو بَنو الإِنْسَانِ أَو حَتَّىْ الشَّجَرْ

وَرَئِيْسُنا المِغْوَارُ يَفْتَرِشُ الحَرِيْرَ وَقَدْ فَجَرْ
يَبْنيْ القُصُوْرَ وَيُنْفِقُ الأَمْوالَ فِي لَيْلِ السَّمَرْ
وَعَلىْ صُدُوْرِ الغَانِيَاتِ وَوَقْعِ أنْغَامِ الوَتَرْ
وَيَقُوْلُ لا تُرْخُوا الحِزَامَ بَلِ ارْبِطُوهُ عَلىْ الحَجَرْ
وَالنَّاسُ جَوْعَىْ لا مَلاذَ يَضُمُّهُمْ أَوْ مُسْتَقَرْ
مِلْيَارُ مَحْرُوْمٍ يَعِيْشُ بِلا إِوَاءٍ أَو وَزَرْ
تَاهُوْا عَنِ الدَّرْبِ السَّوَيِّ وَسَادَ فِيْهِمْ مَنْ فَجَرْ
هَتَكَ العُلوْجُ ذِمَارَنا وَأَقَرَّهُمْ فِيْ المُؤْتَمَرْ
فَاجْتَاحَنا بِدَمَارِهِ وَبِكُلِّ شَرٍّ مُبْتَكَرْ
وَمَليْكُنَا الخَوَّارُ يُعْطِيهِ الأَمَانَ بِلا نَظَرْ
يَبْنِيْ القَوَاعِدَ فِيْ الرِّياضِ وَفِيْ عَسِيْرٍ وَالخُبَرْ
وَجُنُودُهُ عَاثُوا فَسَاداً فِيْ الكُوَيْتِ وَفِيْ قَطَرْ
وَأقَامَ فِيْ أرْضِ الجَزِيْرَةِ حَفْلَةً حِيْنَ انْتَصَرْ
وَبِلادُنا أَلْفَتْ بَوَاحاً لِلعُلوْجِ وَمُتَّجَرْ
أَرْواحُنا وَدِمَاؤُنا صَارَتْ بِلا ثَأْرٍ هَدَرْ

وَنِسَاؤُنا رَهْنُ السُّجُونِ بِقَبْضَةِ الكَلْبِ اَلأَعَرّْ
يَلهُو بِهِنَّ وَعِرْضِهِنَّ عَلىْ هَواهُ إذا بَسَرْ
وَذُكُوْرُنا رَهْنُ الرَدَىْ نَحَتُوا قُلُوباً مِنْ حَجَرْ
وَجُنُوْدُنا يَسْتَعْرِضُوْنَ وَيَهْتِفُوْنَ لِمَنْ ظَهَرْ
لا يَسْمَعُونَ وَلا يَعُوْنَ وَلا يُهَزُّ لَهُمْ شَعَرْ
ضَاعَتْ كَرَامَتُهُمْ وَمَاتَ العِزُّ فِيْهِمْ وَانْقَبَرْ
وَزَعِيْمُهُمْ خَوَلٌ تَخَنَّثَ بَلْ تَشَبَّهَ بِالذَّكَرْ
لَوْ كَانَ يَدْرِيْ مَا الإِبَاءُ لَكَانَ لِلعِرْضِ انْتَصَرْ

وَشَبابُنَا ضَلُّوْا عَلىْ سُبُلِ الخَدِيْعَةِ وَالغَرَرْ
يَتَحَسَّسُونَ ضَيَاعَهُمْ بَيْنَ المَهَالِكِ والخَطَرْ
لاهُوْنَ فِيْ التُّرُهَاتِ مِنْ طَرَبٍ عَلىْ ضَرْبِ الوَتَرْ
يَتَهَافَتُوْنَ عَلىْ المُخَدِّرِ وَالحَشِيْشَةِ وَالإِبَرْ
مِثْلَ الخِرَافِ يَسُوْقُهُمْ لِلذَبْحِ جَزَّارٌ أَشِرْ
غَفُلُوْا عَنِ الحَقِّ المُبِيْنِ فَضَلَّ عَنْهُمْ وَانْحَسَرْ
فَتَمَكَّنَ الأَعْدَاءُ مِنْهُمْ حِيْنَما الجَهْلُ انْتَشَرْ

وَمِنَ الظَّواهِرِ أَنْ تَرىْ فَاهَ السَّفِيْهِ إِذَا فَغَرْ
لِيَقولَ مَدْحاً لِلوَزِيْرِ وَللرَئِيْسِ المُفْتَخَرْ
مُتَمَنِّياً طُوْلَ البَقَاءِ ، وَبِالدُّعاءِ لَهُ جَأَرْ
فَيَنَالَ حَظّاً وَافِراً وَهُوَ الفَقِيْهُ المُعْتَبَرْ
وَإِذا سَأَلْتَ عَنِ الحَرامِ يَقُوْلُ: لا نَرْضىْ الضَرَرْ
وَإِذا سَأَلْتَ عَنِ الجِهَادِ يُجِيْدُ تَلْفِيْقَ السُّوَرْ
فَالدِّيْنُ يَدْعُو لِلسَّلامِ وَلِلحِوارِ بِمُؤْتَمَرْ
لا سَيْفَ فِيْهِ وَلا قِتالَ بِذاكَ "رَبِّيْ" قَدْ أَمَرْ
لَولا قَلِيلٌ مِنْ حَياءٍ ، قَالَ صُوْمُوا فِيْ صَفَرْ
يَا حَسْرَتِيْ .. يَا لَوْعَتيْ .. فَالدَّمْعُ مِنْ عَيْنِيْ قَطَرْ
مِنْ حَالِ أُمَّتِنا التيْ كَانَتْ مَنَاراً لِلْبَشَرْ

رَبَّاهُ مَا كَانَ اعْتِراضاً أَوْ جُحُوداً بِالقَدَرْ
لَكِنَّها أَصْداءُ قَلْبٍ فَاضَ شَوْقاً فَانْفَجَرْ
مَا زَالَ يَنْبِضُ بِاليَقِيْنِ وَبِالحَقِيْقَةِ قَدْ أَقَرّْ
هِيَ سُنَّةٌ أَيْقَنْتُها ، لِلدَّهْرِ يَا قَلبِيْ غِيَرْ
وَغَداً سَنَعْلَمُ مَا مَذَاقُ النَّصْرِ ، مَا طَعْمُ الظَّفَرْ
سَنُعِيْدُ أَلوَانَ السَّعَادَةِ مِثْلَما الصُّبْحُ انْفَطَرْ
وَنُجَدِّدُ الدُّنْيا كَمَا كَانَتْ بِأَنْغَامِ السَّحَرْ
وَنَرُدُّ لِلكَوْنِ المُلَوَّثِ صَفْوُهُ بَعْدَ الكَدَرْ
فَتَفِيْضُ بِالخَيْرِ السَّمَاءُ وَبِالبِشَارَةِ وَالمَطَرْ
هَذَا جَزَاءُ العَامِليْنَ بِهِ يُكَلَّلُ مَنْ صَبَرْ
وَعَطَاءُ رَبِّ العَالمَيْنَ هِيَ الجِنَانُ لِمَنْ شَكَرْ
وَقُلْ اعْمَلُوْا وَتَيَقْنُوْا .. فَلَسَوْفَ يَحْصِدُ مَنْ بَذَرْ

بريق اللجين 15-02-12 01:38 PM

جزاكم الله كل خير وجعله في ميزان حسناتكم
والله اني استفدت من هذه المعلومات لاني لم اكن اعرفها

محمد علي 15-02-12 02:25 PM

بارك الله فيك
اخي

عماد الجراح 15-02-12 02:25 PM

بارك الله فيك
ورحم الله والديك
يجزاك ربي فردوسه الأعلى

المستكشف 15-02-12 03:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفراس الزهراني (المشاركة 170130)
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله وسلم

بارك الله فيك ورفع قدرك اللهم امين

ما اعرفه (عن ارمياء) عليه السلام (انه لم يرد عنه ذكرا من حبيبنا محمد عليه الصلاة واله وسلم) واكثر (مصادرنا عنه) هو ماجاء(عن اخبار بني اسرائيل) في مجمع كتبهم
ولكن لاضير ان (نتعلم ماكان يخفى عنا)
حيث قال الله في كتابه الطاهر.....
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ)

وأنا من رأي أخي الكريم

انشودة الامل 15-02-12 03:38 PM

جزاك الله الفردوس الاعلى

ساجدة 15-02-12 04:09 PM

جزاك الله خيرا وجعل الله ما قدمت في ميزان حسناتك انشالله وجعل الله ما قدمت خير دعوة الى كل مؤمن بالله العلي العظيم

fahadleb 15-02-12 04:13 PM

موضوع رائع يرينا لماذا الله غضب على بني اسرائيل وهلكهم وششتتهم والى وفتنا الحالى يحالوا يجمعون انفسهم في فلسطين على اساس انها ارض التي كانوا بها قبل ان يشتتهم الله تعالى وبانهم احق بها ؟ وهم لا يعرفون الا قليل منهم ان هذه الارض سوف تكون مقبرة لهم ونهاينهم فيها ؟
نعم نحن المسلمون في هذا الوقت نفعل كما فعل بني اسرائيل فاحببنا الدنيا اكثر من الاخره وابتعدنا عن ديننا ظن منا ان الله رحيم ونسينا انه شديد العقاب ؟؟ نعم الذي تغير بنا هو حب الدنيا ونسيان الاخره عكس اجدادنا فقد كانوا زاهدين الدنيا ويحبون الاخره ؟؟
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمسلمين جميعا
فها نحن بعيدون عن

ابوفراس الزهراني 15-02-12 04:52 PM

بارك الله فيك اخي الامير
وقد يكون (انه ليس بعزير) عليه السلام (والعلم عند الله)

احمد النفيعي العتيبي 15-02-12 05:46 PM

الله يجزاك كل خير

محبة الرسول 15-02-12 05:47 PM

بارك الله فيك اخي ا لشا مخ وانت كذالك ان شاء الله وجزاك الله كل خير واسمحلي فى هاذى الضافه المتوضعه نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله
اخي في الله
الم تسأل نفسك يوما لماذا المسملون مذلولين من بعد العزة؟؟
لماذا المسلمون ضعفاء لايستطيعون فعل شيئ؟؟
لماذا ولماذا ولماذا … ؟؟ واسئلة كثيرة وجوابة في جملة واحدة فقط!!!
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله
كنا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وعهد الصحابة والتابعين وتابعي التابعين معتزين بالله وبالاسلام
ولدينا شخصية
ونفرض شخصيتنا في كل مكان
لم يكون الصحابة رضوان الله عليهم يوما يستحون من قول الحق وفعل الحق
اما اليوم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فاصبح كل من لديه لحية فهو انسان معقد وقلبه متحجر
واصبح كل من قصر ثوبه فهو انسان معقد وغير متطور
واصبحت كل مرأءة متحجبة ومتنقبة مرأة معقدة
واصبحنا نخجل ان نصلي امام الناس
حتى في بعض الدول الاسلامية في الاماكن العامة
فيخجل المرأ اذا كان في السوق مثلا ولم يجد مصلى او مسجدا ان يصلي في أحد زوايا السوق
يخجل من دينه
يخجل من الحق
ولا يخجل من الباطل
الله أكبر!!!!!!!!
هل وصلنا الى هذا الحد!!
هل سيطر علينا الغرب بهذه السهولة
اليوم كل من يقلد المغني الفلاني او الاعب الفلاني فهو انسان متطور وراقي
ومثل مايقال في العامية(عنده ستايل جديد)
يعني( كوول )
لايعلم هذا المسكين انه منخدع وانه انسان ضعيف الشخصية
قد يأتي سآل ويسأل
لماذا يكون ضعيف الشخصية؟؟
نقول انه يقلد الآخرين والآخرين لايقلدونه
على المرأ القوي الشخصية ان يجعل الآخرين يقلدونه
على المسلم الملتزم ان يكون هو القدوة للآخرين
لاأن يخجل من اسلامه
هذا هو سبب ضعف الأمة الاسلامية
هل عرفنا الآن سبب ضعف الأمة الاسلامية
اتمنى ان ارى اليوم الجميع ملتزم بشخصيته الاسلامية
حتى في الدول الاوربية
فتجد والله ان كثير من نساء المسلمين عند ركوبهم الطائرة من الدول العربية وعند دخول الحدود الاوربية يقومون بفسخ الحجاب ويلبسون ثياب الكاسيات العاريات
لهذا يسهل على الغرب السيطرة علينا
نتمنى من الجميع وانصح نفسي قبل ان انصحكم
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
هذا والله أعلم
وصلى اللهم على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه الى يوم الدين


الساعة الآن 09:00 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant