عرض مشاركة واحدة
قديم 24-01-12, 06:20 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
الشـــامـــــخ
اللقب:
المـديـــر العـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشـــامـــــخ


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 14
المشاركات: 10,161 [+]
بمعدل : 2.05 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 949
الشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدع

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
الشـــامـــــخ متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت موسوعة طالب العلم
افتراضي

ولشيخنا المجاهد يحيى بن علي الحجوري حفظه الله :
نداء بعنوان: (حي على الجهاد)، :
((الحمد لله نحمده ونستعينه وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا أما بعد .....
يقول الله عز وجل (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مّؤمنين ) هذا وعد من ربنا سبحانه وتعالى أنه يعلي كلمته وأنه ينصر دينه وهو القائل
( ولينصرنّ اللّه من ينصره إنّ اللّه لقويّ عزيز )
والقائل سبحانه وتعالى ( يأيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم والذين كفروا فتعسًالهم وأضل أعمالهم ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم).
ومن نصرة الله سبحانه وتعالى النفاح عن دينه والنفاح عن شرعه والنفاح عن الأعراض والنفاح عن الأنفس والنفاح عن الأموال
وهذا أوجب ما يكون من الجهاد الذي أوجبه الله سبحانه وتعالى قال الله تعالى
( الّذين قال لهم النّاس إنّ النّاس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانًا وقالوا حسبنا اللّه ونعم الوكيل *
فانقلبوا بنعمةٍ مّن اللّه وفضلٍ لّم يمسسهم سوء واتّبعوا رضوان اللّه واللّه ذو فضلٍ عظيمٍ * إنّما ذلكم الشّيطان يخوّف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مّؤمنين).
معشر المسلمين لا يجوز لأحدٍ في مثل هذه المواقف أن يداخله ضعف أو خور وإنما يجب عليه أن يأخذ بالعزم والحزم , فإن الله عز وجل يقول
( وقاتلوهم حتّى لا تكون فتنة ويكون الدّين كلّه لله ) ويقول الله ( فإن قاتلوكم فاقتلوهم ) ويقول الله ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم)
نحن والله لقد صبرنا كثيراً وحلمنا كثيراً ونصحنا كثيراً ، ولم يزد ذلك هؤلاء القوم البغاة ( أي الحوثيين الرافضة ) الظلمة الغشمة الذين
والله إن اليهود أرحم منهم وكذلك كل الفرق المجرمة أرحم منهم.
ومن هذا الموقف أهيب بإخواني الدعاة حاضرين وغائبين وبإخواني المسلمين حاضرين وغائبين أن يهبوا لنداء الجهاد في سبيل عز وجل قائمين بما أوجب الله عز وجل
وبما أراد الله سبحانه وتعالى وفي هذا نأمل نصر الله.
وقد قال الله سبحانه وتعالى مبايعاً لعباده المؤمنين ( إنّ اللّه اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأنّ لهم الجنّة يقاتلون في سبيل اللّه فيقتلون ويقتلون
وعداً عليه حقّاً في التّوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من اللّه فاستبشروا ببيعكم الّذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم ) وليس بعد هذا فوز والله هذه دنيا زائلة
لو تراجمهم بالحجار ولو تقاحطوهم بالأسنان فإن الله أوجب علينا القتال في مثل هذه الحال الذي حصل فيه غاية البغي والاعتداء والظلم والعدوان
فالذل لا يأتي بنتيجة نحن في أوساط الرافضة وهم محدقون من كل جانب في مثل هذا الحال لا مفر لنا ومن ترخرخ أو ذهب
وما إلى ذلك يعتبر والله ذلك فار من الزحف( فلا تولّوهم الأدبار ومن يولّهم يومئذٍ دبره إلاّ متحرّفاً لّقتالٍ أو متحيّزاً إلى فئةٍ فقد باء بغضبٍ مّن اللّه ومأواه جهنّم وبئس المصير )
هذه كبيرة من الكبائر والله لا نرضاها لأنفسنا ووالله لا يجوز لنا , ونحن الآن الزحف علينا من كل جانب فوجب علينا ما أوجبه الله على عباده الصالحين
( يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم علىٰ تجارةٍ تنجيكم من عذابٍ أليمٍ * تؤمنون باللـه ورسوله وتجاهدون في سبيل اللـه بأموالكم وأنفسكم ذٰلكم خير لكم إن كنتم تعلمون *
يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جناتٍ تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبةً في جنات عدنٍ ذٰلك الفوز العظيم)
ونحن نعتقد إن قتال الرافضة ( الحوثيين) من أعظم الواجبات ومن أعظم القربات إلى ربنا سبحانه وتعالى لأنهم بغاة علينا وزنادقة، دفع الله شرهم وكسر الله شوكتهم.
ومن هذا المقام فهذا نداء الجهاد الذي أمر الله سبحانه وتعالى به لمن أراد في سبيل الله من قريب أو بعيد امتثال ا لقوله سبحانه وتعالى
( إن اللّه اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة) وأنا أولكم فلا نتخاذل من قريب أو بعيد
وأنبه إخواني السامعين من أهل البلاد وطلاب العلم والدعاة الأفاضل جميعا على أنهم يستنصرونبالله سبحانه وتعالى وهو القائل (إن تنصروا الله ينصركم )
( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلاً ما تذكرون).
ونحن نقول للسامعين:اعلموا معشر المسلمين-وفقكم الله- وليعلم الرافضة خذلهم الله وأهان قدرهم وأذلهم وكسر شوكتهم على أننا لسنا مستعدين للهروب ولسنا مستعدين للفرار .
إخواني في الله أمثالكم حفظكم الله من رجال التوحيد والسنة ورجال العقيدة الصحيحة وصلوا إلى فارس والروم وطهروا البلدان من الشرك
فمثل هذه الوجوه ينبغي هي أن تطهر البلاد من الشرك فضلا من أنها تدافع عن أنفسها وصلوا إلى الهند والسند وركبوا الحمير والبغال والجمال من أجل الله سبحانه وتعالى ونصرة دينه
( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين).
ومن هنا أنبه إخواني على التحرز كثيراً في متارسهم وأماكنهم وهكذا الإخوان الذين هم عزل عن السلاح يكثرون من الدعاء رجالا ونساء وأطفالا
سائلين ربهم سبحانه وتعالى أن ينصرنا ويخذل أعداءنا.
والله إن ذلتكم ذلة للسلفيين في العالم وإن نصركم نصر للسلفيين في العالم إيوالله ، كل بقدر ما يستطيع ، قال الله ( وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى).
أنا أحثكم على القيام بما أوجب الله من إقامة دينه وشرعه هكذا مظافرة الجهود وإقامة المتارس والخنادق وما إلى ذلك وهذا لنا به أسوة في رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في حفره للخندق
وتمترسهم فيه ، وأسأل الله عز وجل أن يمكننا من رقابهم ( أي الرافضةالحوثيين ) وأظن الله سبحانه وتعالى يقربهم إلينا لينصرنا سبحانه وتعالى
فإننا قد ظلمناأربعون يوما تحت الحصار وبعد ذلك تحت القنص وبعد ذلك تحت صب المدافع الثقيلة والهاونات والرشاشات
وما إلى ذلك من القصف الشديد الذي لا يصدر إلا عن مجرمين فجرة ، وقد بذلنا لهم جميع ما نستطيع بذله ، فأبو إلا إزهاق أرواحنا وأبو إلا السيطرة على دارنا
وهذا لا يجوز تمكين المجرمين منه.
وهذا نداء إلى نادي الجهاد نداء إلى جهاد المشركين لمن يسمع هذه الكلمة من قرب أو بعد ولا هناك عذر لمن يقول ليس بجهاد هذا
فإن هذا والله من أعظم الجهاد حتى لو كانت امرأة وتستطيع أن تدفع عن نفسها وعن عرضها وتقتل مشركاأو تقتل رافضيا باغيا كان ذلك عليها بقدر ما تستطيع
وقد قال النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لأم سليمحين حملت الخنجر ، ما هذا يا أم سليم قالت أبقر بطن من دنى مني.
هبوا حفظكم الله معتصمين بالله وبكتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وبشرعة الحق ( واعتصموا بحبل اللّه جميعًا ولا تفرّقوا واذكروا نعمة اللّه عليكم إذكنتم أعداءً فألّف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانًا وكنتم على شفا حفرةٍ من النّار فأنقذكم منها كذلك يبيّن اللّه لكم آياته لعلّكم تهتدون ) والحمد لله رب العالمين)).
سجلت هذه الكلمة ليلة الأحد 1 محرم 1433 هـ شبكة العلوم السلفية.
وكذلك أفتى الشيخ الإمام صالح الفوزان والشيخ محمد بن هادي المدخلي –حفظهما الله-:على أن قتال الرافضة الحوثيين جهاد شرعي.
۞۞۞

الخاتمة
ولا شك ولاريب أن هذه الحالة التي يمر بها إخواننا أهل السنة في دماج وسكانها من باب جهاد الدفع على العدو الظالم الغاشم الباغي المعتدي الذي لايرقب في مؤمن إلاً ولا ذمة.
بل هذه الحالة من باب الدفع الصائل-كما ذكرنا مراراً- التي يتعين فيها جهاد الدفع ولا سيما والعدو فجأهم بالحصار والقنص والقتل وخافوا من كلبه
ولا سيما وكذب وخيانة وغذر الرافضة معروف قديماً وحديثاً , إضافة مما يدل على دجلهم وكذبهم إرسالهم الوساطة تلو الوساطة لتمديد وتطويل الحصار
وقطع الضروريات من الأدوية والأطعمة والأشربة ومنع خروج ذوي الحاجات الماسة كالمصابين بالأمراض المزمنة,كمرض السكر وضغط الدم وأيضاً منع حجاج بيت الله الحرام وغيرها
مما لم يقم به أحد حتى من الكفار, فمازال المسلمين في فلسطين المحتلة-حررها الله من اليهود- يحجون ويأكلون ويشربون ويزاولون أعمالهم .
إضافة أن الروافض بعد حصار طويل وقنص مستمر ؛ بدأوهم بالهاونات والمدافع والدبابات وأنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة
حتى قال قائدهم الهالك ابو علي الحاكم: (ثلاث ساعات والبراقة والحجوري في يدي وإلا نعالكم في فمي - فصك الله فمه بالرصاص-).
ولقد ضرب القوم على البراقة والقصبة أكثر من 200 قذيفة هاون كبيرة ومتوسطة وصغيرةبخلاف الدبابة - وقد احرقها الله - والمدافع ومضاد الطيران والمعدلات والرشاشات
ومابقي إلا الكاتيوشى والطيران ,ولقد زحف القوم بألفي شخص وكانوا يصعدون على البراقة مثل الجراد وكانوا يقولون : نأكل القات في مسجد الحجوري." .
اهـ من كلام أخينا الفاضل خالد الغرباني حفظه الله ورعاه من كل سوء ومكروه

لا سيما الحوثة يريدون إبادة أهل السنة واستئصالهم من صعدة واقامة دولتهم فيها, اضافة إلى استحلال أعراضهم ونسائهم وسفك دمائهم وأخذ أموالهم
فمن هذا الموقف المرعب العصيب نادى العلماء وفي مقدمتهم شيخنا الناصح الإمين المجاهد يحيى بن الحجوري حفظه الله ورعاه من كل سوء ومكروه
لصد عدوان الرافضة والدفاع عن الدين والنفس والمال والأعراض ؛ وتتابعت فتاوى علماء السنة الناصحين كالعلامة الوالد عبد المحسن العباد
والعلامة ربيع المدخلي والعلامة الفوزان والشيخ محمد بن هادي بمشروعية الجهاد والنصرة لإخوانهم بالمال والنفس والعدة والعتاد .
وعمدتهم ما ذكرنا من الأدلة والنقولات من كلام العلماء مثل الإمام أحمد وشيخ الإسلام , وتلميذه ابن القيم , والقرطبي وابن قدامة وابن جزم, والجصاص
وابن عابدين ,و غيرهم من العلماء الذين ذكرنا أقوالهم.
فهل بعض هذا البيان الشافي وهذا النقل الكافي - من العلماء في مشروعية جهاد ضد الرافضة الزنادقة
وصد عدوانهم والدفاع عن الأموال والأنفس- ما يوجب الخدلان المهين ولا سيما وقد استنصركم إخوانكم في الدين.
قال الله تعالى:﴿يا أيّها الّذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل اللّه اثّاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدّنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدّنيا في الآخرة إلّاقليل (38) إلّا تنفروا يعذّبكم عذابًا أليمًا ويستبدل قومًا غيركم ولا تضرّوه شيئًا واللّه على كلّ شيءٍ قدير)التوبة[38-39].
قال الإمام السعدي رحمه الله في تفسيره(1 / 337):
(فإن عدم النفير في حال الاستنفار من كبائر الذنوب الموجبة لأشدالعقاب، لما فيها من المضار الشديدة، فإن المتخلف
قد عصى اللّه تعالى وارتكب لنهيه،ولم يساعد على نصر دين اللّه، ولا ذب عن كتاب اللّه وشرعه، ولا أعان إخوانه المسلمين على عدوهم الذي يريد أن يستأصلهم ويمحق دينهم
وربما اقتدى به غيره من ضعفاء الإيمان،بل ربما فتّ في أعضاد من قاموا بجهاد أعداء اللّه، فحقيق بمن هذا حاله أن يتوعده اللّه بالوعيد الشديد
فقال: {إلا تنفروا يعذّبكم عذابًا أليمًا ويستبدل قومًا غيركم} ثم لا يكونوا أمثالكم {ولا تضرّوه شيئًا }
فإنه تعالى متكفل بنصر دينه وإعلاء كلمته،فسواء امتثلتم لأمر اللّه، أو ألقيتموه، وراءكم ظهريا.
{واللّه على كلّ شيءٍقدير } لا يعجزه شيء أراده، ولا يغالبه أحد )اهـ المراد.
وقال الإمام ابن كثير رحمه الله في تفسيره (4 / 154):
( ثم توعد تعالى على ترك الجهاد فقال: { إلا تنفروا يعذّبكم عذابًاأليمًا } قال ابن عباس: استنفر رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة حيا من العرب، فتثاقلوا عنه فأمسك الله عنهم القطر فكان عذابهم.
{ ويستبدل قومًا غيركم } أي: لنصرة نبيه وإقامة دينه، كما قال تعالى: { إن تتولّوا يستبدل قومًا غيركم ثمّ لا يكونوا أمثالكم } [محمد: 38].
{ ولا تضرّوه شيئًا } أي: ولا تضروا الله شيئًا بتوليكم عن الجهاد، ونكولكم وتثاقلكم عنه، { واللّه على كلّ شيءٍ قدير } أي: قادر على الانتصار من الأعداء بدونكم) اهـ .
وحقاً نصر الله عباده وأوليائه وأعز جنده وأتباعه وهزم أعدائه وأظهر عجاب قدرته عليم.
([ولينصرنّ اللّه من ينصره ] أي: يقوم بنصر دينه، مخلصا له في ذلك،يقاتل في سبيله، لتكون كلمة الله هي العليا
[إنّ اللّه لقويّ عزيز ] أي: كامل القوة، عزيز لا يرام، قد قهر الخلائق، وأخذ بنواصيهم، فأبشروا،يا معشر المسلمين
فإنكم وإن ضعف عددكم وعددكم، وقوي عدد عدوكم وعدتهم فإن ركنكم القوي العزيز، ومعتمدكم على من خلقكم وخلق ما تعملون، فاعملوا بالأسباب المأمور بها
ثم اطلبوا منه نصركم، فلا بد أن ينصرك).اهـ

من تفسير العلامة السعدي(1 / 539).
كتبه:
أبو عبد الله
محمد بن إسماعيل بن إبراهيم الإسحاقي الصومالي
بمدينة هرجيسا- أرض الصومال-
14-2-1433هـــ.










توقيع : الشـــامـــــخ

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الشـــامـــــخ   رد مع اقتباس