بسم الله والصلاة والسلام على نبينا محمد واله وصحبه اجمعين
اللي اعرفه ان الرئيس السوداني ذهب الى ايران لحضور مؤتمر الصحوه الذي اقيم في طهران
والغريب ان مسشار الرئيس السوداني مصطفى عثمان اسماعيل يثني على هذا المؤتمر الاغبر
وان الغرب يظهر وكأنه راض عن هذه الثورات ويتعامل معها.. لكنه في الوقت نفسه يخطط لتمزيقها
لقط شاهدت هذا المؤتمر على قناة الكوثر وكان حسن رحيم بور اثناء المؤتمر يسلط الضوء على حكومة
المملكه الرشيده وانهم عملاء لامريكا وغيرها من الإفتراءت الباطله ..
وكان يحاول بشكل وباخر ان يلعب بعقول الحاضرين بقوله ان المذهب الشافعي
والحنفي قريب لمذهب الشيعه وان اجدادهم كانو يشاركون اخوانهم الشيعه
في الحسينيات في افغانستان والى ما ذلك وقد قام احد شيوخ الوهابيه بتهديدهم ..الخ
لعلي خرجت عن موضوع النقاش قليلا.
رإي الخاص ان الرئيس السوداني يسعى الى السلطه والمال
ولايهمه شي إخر .