سنفرد بعون الله بعد الفراغ من الرد على عقائدهم من القرآن فصل لتناقضات الشيعة لبيان اختراعه
ونتعجل هذا لأن بعض المهتدين ذكر ان نبرة تحريف القرآن علت الأيام الأخيرة
ولعل هذا لما وجدوا كل عقائدهم وكتبهم نقضدها القرآن قالوا محرف
فنقول لماذا
تأخذون بقول من قال إنه محرف منكم ولم تأخذوا بقول من قال بعدم تحريفه وليس الأخذ بهذا أولى من هذا بل الأخذ بعدم تحريفه أولى لموافقته للرسالة
التناقض العظيم الثانى الذى يدعوا للعجب ويجلى الحقيقة لك أن الذين قالوا بعدم تحريفه يجعلون من قال بتحريفه ليس كافر بل أجتهد فأخطأ أى من أنكر القرآن ليس كافر ومن أنكر الإمامة التى ليست فى القرآن كافر بلا عذر بالجهل ولا توانى
::عجيب::