عرض مشاركة واحدة
قديم 21-08-15, 04:24 AM   المشاركة رقم: 17
المعلومات
الكاتب:
محب الاسلام
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 519
العمر: 29
المشاركات: 172 [+]
بمعدل : 0.04 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 15
نقاط التقييم: 115
محب الاسلام سيصبح متميزا في وقت قريبمحب الاسلام سيصبح متميزا في وقت قريب

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
محب الاسلام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مالك الأشتر المنتدى : بيت الحــوار العقـائــدي
افتراضي

هههه سبحان الله يا زميلنا اجبتك وقلت لك اتني بدليل ان الخوارج كفار هات الدليل وانا اجيبك انا حجتي حكم علي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة عليهم عندما قاتلهم هل قال انهم كفار بالرغم من تكفيرهم له

اما اذا كنت تعيب علينا اننا نروي عن الخوارج فانا اجبتك فرد حجتي ان اسطعت
وازيدك ايضا في احد الرواة النواصب عندكم هو احمد بن هلال لقد كان عند الخوئي ثقى والليك كلام الخوئي
(لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشيء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي .........فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ) !!

مرة يظهر الغلو ومره يظهر النصب ومع هذا ثقة عند الخوئي طيب روح اسال الخوئي وقول له هل احمد بن هلال كافر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هذه زياده ايضا من الحر العاملي ايضا

أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها .
وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر

يعني عندكم لا اشكال الروايه من الكافر الله يهديكم










توقيع : محب الاسلام

اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك



صراط النجاة – الخوئي – رقم الجزء : ( 2)-رقم الصفحة : (452)- قال : الروايات المتواترة الواصلة إلينا من طريق العامة والخاصة قد حددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ، ولم تحددهم بأسمائهم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة واحداً بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام اللاحق بعد رحلة الإمام نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور محب الاسلام   رد مع اقتباس