الموضوع: شبهات وردود ج2
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-04-13, 10:15 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت شبهات وردود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شبهات وردود الجزء الثاني

يتداول الرافضة مقطعا للرافضي كمال الحيدري بعنوان الفلم الصهيوني يعتمد على كتب الوهابية!!


حاولت ان اعرض المقطع ولكن يبدوا انه حذف


وهذا رد سابق على هذا المقطع


في الدقيقة 6:40 ذكر الحيدري هذا الحديث


الحديث الاول : ((حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ مُعَاوِيَةَ يَعْنِي ابْنَ صَالِحٍ عَنْ أَزْهَرَ بْنِ سَعِيدٍ الْحَرَازِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا كَبْشَةَ الْأَنْمَارِيَّ قَالَ
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا فِي أَصْحَابِهِ فَدَخَلَ ثُمَّ خَرَجَ وَقَدْ اغْتَسَلَ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ كَانَ شَيْءٌ قَالَ أَجَلْ مَرَّتْ بِي فُلَانَةُ فَوَقَعَ فِي قَلْبِي شَهْوَةُ النِّسَاءِ فَأَتَيْتُ بَعْضَ أَزْوَاجِي فَأَصَبْتُهَا فَكَذَلِكَ فَافْعَلُوا فَإِنَّهُ مِنْ أَمَاثِلِ أَعْمَالِكُمْ إِتْيَانُ الْحَلَالِ))


سيأتي شرح ذلك ولكن الا تعلمون ماهو موجود في كتبكم اولا:


: " قال الرضا : إن رسول الله – شبهات وردود
قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده فرأى امرأته تغتسل فقال لها : " سبحان الذي خلقك " .
بحار الأنوار (22/217)



جواز النظر إلى العورات من غير المسلمين فعن جعفر الصادق قال : " النظر إلى عورة
من ليس بمسلم مثل نظرك إلى عورة الحمار "
الكافي (6/512) .


***
في الدقيقة 11:52
يقول الحيدري:
((حَدَّثَنَا عَفَّانُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ قَالَ حَدَّثَنَا مُطَرِّفٌ عَنْ عَامِرٍ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ قَالَتْ عَائِشَةُ
قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيَظَلُّ صَائِمًا ثُمَّ يُقَبِّلُ مَا شَاءَ مِنْ وَجْهِي حَتَّى يُفْطِرَ))


وقد جاء عنكم ماهو اكثر من ذلك



نكاح الدبر عند الشيعة لا يبطل الصيام !!!

وبإسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن أحمد بن محمد ، عن بعض الكوفيين يرفعه إلى أبي عبدالله ( شبهات وردود ) في الرجل يأتي المرأة في دبرها وهي صائمة ،
قال : لا ينقض صومها وليس عليها غسل
شبهات وردود ورواه ابن إدريس في آخر ( السرائر ) نقلا من كتاب محمد بن علي بن محبوب ،مثله [1]


[1] التهذيب 4 : 319 | 975 .مستطرفات السرائر: 103 | 40




عن أبي بصير قال: " قلت لأبي عبد الله شبهات وردود الصائم يقبل امرأته؟ قال: نعم ويعطيها لسانه تمصه [1]


[1] الوسائل الباب 34 من ما يمسك عنه الصائم


وروى فيه أيضا عن علي بن جعفر عن أخيه موسى شبهات وردود قال: " سألته عن الرجل الصائم أله
أن يمص لسان المرأة أو تفعل المرأة ذلك؟ قال: لا بأس [2]

[2] الوسائل الباب 34 من ما يمسك عنه الصائم


محمد بن أحمد عن محمد بن أحمد العلوى عن العمركي البوفكي عن علي بن جعفر عن أخيه موسى شبهات وردود قال: سألته عن الرجل الصائم أله ان يمص لسان المرأة أو تفعل المرأة ذلك؟ قال: لا بأس [3]

[3] ( تهذيب الاحكام للشيخ المفيد / 2 7 - باب الزيادات )





الحديث الاول : ((حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ مُعَاوِيَةَ يَعْنِي ابْنَ صَالِحٍ عَنْ أَزْهَرَ بْنِ سَعِيدٍ الْحَرَازِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا كَبْشَةَ الْأَنْمَارِيَّ قَالَ
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا فِي أَصْحَابِهِ فَدَخَلَ ثُمَّ خَرَجَ وَقَدْ اغْتَسَلَ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ كَانَ شَيْءٌ قَالَ أَجَلْ مَرَّتْ بِي فُلَانَةُ فَوَقَعَ فِي قَلْبِي شَهْوَةُ النِّسَاءِ فَأَتَيْتُ بَعْضَ أَزْوَاجِي فَأَصَبْتُهَا فَكَذَلِكَ فَافْعَلُوا فَإِنَّهُ مِنْ أَمَاثِلِ أَعْمَالِكُمْ إِتْيَانُ الْحَلَالِ))



فهذا الحديث من باب نظر الفجأة، وهي النظرة الأولى، قال الإمام الحافظ المناوي في شرح هذا الحديث في فيض القدير: فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته، أي استحسنها، لأن غاية رؤية المتعجب منه استحسانه، فليأت أهله، أي: فليجامع حليلته، فإن ذلك، أي جماعها، يرد ما في نفسه، أي: يعكسه ويغلبه ويقهره.... وأرشدهم إلى أن أحدهم إذا تحركت شهوته واقع حليلته تسكيناً لها، وجمعاً لقلبه، ودفعاً لوسوسة العين. وهذا من الطب النبوي، وهذا قاله لما رأى امرأة فأعجبته، فدخل على زينب شبهات وردودا، فقضى حاجته منها، وخرج فذكره.
قال ابن العربي: هذا حديث غريب المعنى، لأن ما جرى للمصطفى شبهات وردود كان سراً لم يعلمه إلا الله تعالى، فأذاعه عن نفسه تسلية للخلق وتعليما، وقد كان آدمياً وذا شهوة، لكنه كان معصوماً عن الزلة، وما جرى في خاطره حين رأى المرأة أمر لا يؤاخذ به شرعاً ولا ينقص منزلته، وذلك الذي وجد نفسه من الإعجاب بالمرأة هي جبلة الآدمية ثم غلبها بالعصمة فانطفأت، وقضى من الزوجة حق الإعجاب والشهوة الآدمية بالاعتصام والعفة،

@@@



جاء عند الرافضة الاتي:

باب أَنَّ النِّسَاءَ أَشْبَاهٌ

1- الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( شبهات وردود ) قَالَ رَأَى رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ فَدَخَلَ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ وَ كَانَ يَوْمُهَا فَأَصَابَ مِنْهَا وَ خَرَجَ إِلَى النَّاسِ وَ رَأْسُهُ يَقْطُرُ فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا النَّظَرُ مِنَ الشَّيْطَانِ فَمَنْ وَجَدَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئاً فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ .

2- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَمُّونٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ مِسْمَعٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( شبهات وردود ) قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) إِذَا نَظَرَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَرْأَةِ الْحَسْنَاءِ فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّ الَّذِي مَعَهَا مِثْلُ الَّذِي مَعَ تِلْكَ فَقَامَ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَهْلٌ فَمَا يَصْنَعُ قَالَ فَلْيَرْفَعْ نَظَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ وَ لْيُرَاقِبْهُ وَ لْيَسْأَلْهُ مِنْ فَضْلِهِ
الكافي : المجلد الخامس صفحة (494)
روى الكليني في القوي كالصحيح، عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد الله شبهات وردود
قال رأى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم امرأة فأعجبته فدخل إلى أم سلمة و كان يومها فأصاب منها و خرج إلى الناس و رأسه يقطر فقال: أيها الناس إنما النظر من الشيطان فمن وجد من ذلك شيئا فليأت أهله-
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج9، ص: 43


حاول الشيعة تضعيف الحديث بتضعيف مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ وقالوا :


و أقول الرواية ضعيفة : فيها المعلي بن محمدالبصري

كتاب رجال النجاشي
( ومن هذا الباب معلى ) الصفحة (418) [ 1117 ]

والجواب على ذلك

الراوية ذكرت في الكافي ولا داعي لأبين ان الكافي عند الشيعة معروض على المهدي المنتظر ومقطوع بصحة الروايات فيه

المعلي بن محمدالبصري

الحكم عليه بالضعف وهو للنجاشي الرجالي المعروف حيث ذهب إلى أن المعلَّى بن محمد البصري "أبو الحسن" مضطرب الحديث والمذهب.. ث مقال: وكتبه قريبة .. وله كتب منها كتاب الإيمان ودرجاته وزيادته ونقصانه وكتاب شرح المودة في الدين وكتاب التفسير وكتاب الإمامة، كتاب فضائل أمير المؤمنين شبهات وردود وكتاب قضاياه وكتاب سيرة القائم شبهات وردود.."...ووافقه آخرون كإبن الغضائري فقال:" نعرف حديثه وننكره ويروي عن الضعفاء ويجوز أن يخرج شاهداً..".
وعمدة أدلتهم هي أمران:
الأمر الاول: أنه مضطرب الحديث والمذهب.
الأمر الثاني: أنه يروي عن الضعفاء.
يرد عليهم: أما دعوى أنه مضطرب الحديث والمذهب فتبقى مجرد دعوى ليس عليها دليلٌ أو أثر ولم يأتنا النجاشي والغضائري بقرينة تثبت دعواهما، فما لم يأتِ واحدٌ منهما بدليل على دعواه تبقى دعواه خالية من البرهان، وعلى فرض التسليم بكونه مضطرب الحديث والمذهب فباطلة من وجوه:
(الوجه الأول): لم يثبت بالقطع واليقين أن المترجم له مضطرب المذهب، وكيف يكون مضطرباً وقد اعترف النجاشي نفسه بأن كتبه قريبة، أي قريبة منا، أليس هذا تناقضاً ..؟! إذ كيف يكون مضطرباً في مذهبه وحديثه وفي ذات الوقت تكون كتبه قريبة منا..؟! سبحان ربك ربّ العزة عما يصفون..؟؟!!. فما لم يثبت بالقطع واليقين دعواهما المتقدمة بحق الرجل فالأصل يقتضي القول بصحة مذهبه وحديثه حتى يأتينا قاطع البرهان على خلاف الأصل وهو ــ اي الدليل القطعي بإنحرافه ــ مفقود في البَين....
(الوجه الثاني): إن الإضطراب في الحديث والمذهب لا يستلزم المنع من الوثاقة، إذ لعلّه كذلك ولكنه ثقة لا يكذب ، بالإضافة إلى ذلك فمن أين لنا الجزم بكون الإضطراب في حديثه منشؤه الراوي نفسه بل لعلّه شيءٌ آخر هو نفس الأخبار المتعارضة والمضطربة....
وبالجملة: إن الإضطراب في الحديث ليس منه وإنما من إضطراب الأخبار التي رواها المعلى البصري، فتخيل النجاشي وتبعه الغضائري بوجود إضطراب في حديثه، فيكون الإضطراب من نفس الأخبار المتعارضة وليس منه.... وعلى فرض إضطرابه في الحديث ــ وفرض المحال ليس محالاً ـــ فمعناه أنه قديروي ما يعرف وقد يروي ما ينكر، أي يروي ما يعرفه ويعتقد به ويروي ما ينكره ولا يعتقدبه، من باب كونه راوياً وليس محققاً بالأحاديث ما يدل على وثاقته من حيث عدم إهماله للاحاديث التي لا يعتقد بها بل تركها على حالها من دون التصرف بمضامينها أوإهمالها حرصاً منه على أداء الأمانة في بث الأحاديث، فتكون روايته للأحاديث المعروفة والمنكرة سبباً في نعته بالضعف لإضطراب روايته بما يعرفه وما لا يعرفه هوأو غيره، فهي شهادة على وثاقته وليس العكس كما ذهب إلى التضعيف من ذهب..!! اللهم إلا إذا روى رواية لا تتوافق مع الأصول والأحكام فلا يستلزم وثاقته قبولها لأن الثابت عندنا هو قبول الخبر لما توافق مع الكتاب والأخبار القطعية.. وهي مهمة الفقهاء وليست مهمة الراوي كراوٍ للأحاديث.
(الوجه الثالث): إنه على تقدير صحة روايته عن الضعفاء فلا تضر بالعمل بما يرويه عن الثقاة، فيكون العمل بما يرويه عن الثقاة خارجاً بالدليل عبر القرينة المعينة فلا إشكال حينئذٍ بروايته باعتباره ثقة روى عن الثقاة والضعاف كأي راوٍ يروي عن كلا الجهتين: الثقاة والضعفاء..!.
(الوجه الرابع): الرجل المترجم له من مشايخ الإجازة وهو واقع في سلسلة أسانيد كامل الزيارات المحكوم بصحتها جميعاً بنظر إبن قولويه وهو من أجلاء الأصحاب فلا يجوز تكذيبه باعتباره صرّح في مقدمة كتابه كامل الزيارات بأن جميع ما رواه منقول عن الثقاة من أصحابنا، وشهادته بتوثيق جميع رواة كتابه يعتمد على شهادة الواحد في الموضوعات المتعددة وهو غير بعيد بالقياس إلى حجية خبر الواحد الثقة في الموضوعات أيضاً، فما وثقه إبن قولويه في كامل الزيارات وعليّ بن إبراهيم في تفسيره محكوم بالوثاقة إلا أن يبتلى بمعارضٍ.
(الوجه الخامس): دعوى أنه مضطرب الحديث والمذهب متعارضة مع شهادة أخرى بوثاقته وصحة مذهبه، وعند التعارض يرجع للأصل وهو الحكم بصحة ما يرويه البصري الإمامي لقيام القرائن ــ التي منها كونه من مشايخ الإجازة وكتبه القريبة ـــ على صحة ما ينقله من دون أن نعثر على خبرٍ يدل على إضطرابه أو يشير إلى فساد مذهبه، فعند الشك نلجأ إلى الأصل القاضي بصحة عقيدته لتشيعه باعتراف الجميع للإستصحاب القاضي بالبناء على ما علمنا باليقين من كونه شيعياً، فكل ما يعارض هذا الأصل محكوم بالبطلان.
الرأي الثاني: الحكم عليه بالوثاقة وهو لمشهور الرجاليين ومنهم الممقاني والبهبهاني وصاحب الوجيزة وروضة المتقين ومعجم رجال الحديث وغيرهم وهو الأقوى ، وذلك لأمور:
الأمر الأول: كل ما أوردناه على الرأي الأول هو بنفسه دليل على صحة ما ذهبنا إليه.
الأمر الثاني: لم نطّلع على خبر يدل على اضطرابه في الحديث والمذهب كما ذكره البعض، حتى أن بعضاً ممن ضعفه لم يجزم بضعفه بل عدل عن تضعيفه تصريحاً أو تلويحاً كما فعل النجاشي حيث بعد حكمه عليه بإضطراب الحديث والمذهب قال:" وكتبه قريبة" وصاحب الوجيزة بعد حكمه عليه بالضعف عدل عنه إلى صحة العمل بما يرويه البصري باعتباره من مشايخ الإجازة، والأقوى أن من كان من مشايخ الإجازة محكوم بالوثاقة لأن الإجازة تغني عن التوثيق كما لا يخفى.
الأمر الثالث: الرجل من رواة كامل الزيارات المحكوم بصحة جميع رواته لقيام الثقة إبن قولويه القمي صاحب الكتاب المذكور حكم بوثاقة جميع ما رواه في كتابه كامل الزيارات، وكل من حكم بوثاقته الثقة العدل فهو محكوم بالوثاقة وإلا لانتفت حجية خبر الواحد الثقة الذي قامت الأدلة على صحة كل ما أخبر عنه الثقة إلا ما ثبت بطلانه بحكم الضرورة القطعية.
الأمر الرابع: ليس ثمة دليل يثبت أنه فاسد العقيدة أو أنه مضطرب الحديث، ولو عثرنا على خبر أو خبرين مضطربين فلا يعتبر الإضطراب في ذلك ملازماً لإضطراب بقية ما رواه كما لا يلازم ذلك فساد مذهبه، فأية ملازمة بين رواية حديث مضطرب وبين فساد مذهب راويه..؟!.

والخلاصة:إن الرجل المترجم له ثقة ولا يعتنى بخلافه




</B></I>

يتبع



الموضوع الأصلي: شبهات وردود ج2 || الكاتب: الصقار الحر || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





afihj ,v],] [2










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس