بالنسبة لي
الخواطر لا اجيدها تجول في خاطري لكن لا ادونها
واما الكتابة لي محاولات واكثر ما اجيده هو استرجال الكلمات
اما عند التدوين فتخونني الكلمات
ومن هنا وهناك
ارى ان اجادة الكتابة والطريق لأحترافها يكون من القراءة المكثفة
وهي ممايثري المفردات لدى الفرد
وعدم اليأس من المحاولات
وللوصول لذلك لابد من التدرج فيبدء بكلمات
ثم أسطر ثم سطور الى أن يصل لصفحة وهكذا
ويعد وجود برامج مثل الفيس بوك وتويتر
عامل مساعد فهي لا تحتاج لكثير من الكلمات
وايضا المشاعر والافكار اذا كان الشخص ممن يطيل
التفكر واستشعار ماحوله يدفعه ذلك للكتابة
فكما أن الشاعر يتأثر بموقف فينطلق قلمه ليسطر مشاعره ايضا الكاتب كذلك
والكثير يتمنى ذلك لكن يفتقدون التجربة والمحاولة
والاهم هو مواضيع الكتابة فالانسان قبل أن يكتب يتذكر أن ما يكتبه
سيحاسب عليه (ومايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )
وما من كاتبا الا سيفنى ويبقى الدهرما كتبت يداه
اضيف الى ذلك اهمية تحفيز صغار السن على
التعبير عن مشاعرهم وطموحاتهم
فالعلم في الصغر كاالنقش على الحجر
ولايمكن اغفال التغلب على مشكلة الأخطاء الاملائية
واخيرا جزاك الله خيرا